مقطوعةٌ غزليةٌ ... ما رأيكم بها يا أهل القريض

ـ[العطاب الحميري]ــــــــ[06 - Nov-2010, مساء 06:30]ـ

هذه أولُ أبياتٍ لي في الغزل ... وإني لأعترفُ في مستهلِّ حديثي أني لست بشاعر لكنني أتداوى به كما قال قيس بن الملوح:

وما أشرف الأيفاع إلا صبابة .... وما أنشد الأشعار إلا تداويا

فما رأي أهلِ الشعرِ بهذه المقطوعة وهل ينصحونني بإكمالها ..

من بالهوى يا صاحِ قد أرداكا**وبطيفه الفتَّان قد أشقاكا

أتراه يعبثُ بالفؤاد ويزدهي**أن كان من حُرُق الجوى أحياكا

سلطانُ عشقٍ لستَ تدري كنهه**من ذا الذي بوصاله أغراكا

من ألفِ نرجسةٍ بنيتَ مدائناً** ** فأبى وظلَّ يهيج الأشواكا

ـ[مصطفى صادق الرّافعي]ــــــــ[06 - Nov-2010, مساء 11:57]ـ

بالتّوفيق أستاذنا، مقطوعة جميلة جدًّا، حاول أنْ تُحافظَ على إيقاع التّصوير والمعنى والأسلوب، "أتراه يعبثُ بالفؤاد ويزدهي**أن كان من حُرُق الجوى أحياكا" جميلٌ؛ نعم فهذه حيرة الشّعراء المعهودة في دواوينهم. ملحوظة: قل (حُرَقِ الجّوى).

ـ[العطاب الحميري]ــــــــ[07 - Nov-2010, مساء 01:40]ـ

بالتّوفيق أستاذنا، مقطوعة جميلة جدًّا، حاول أنْ تُحافظَ على إيقاع التّصوير والمعنى والأسلوب، "أتراه يعبثُ بالفؤاد ويزدهي**أن كان من حُرُق الجوى أحياكا" جميلٌ؛ نعم فهذه حيرة الشّعراء المعهودة في دواوينهم. ملحوظة: قل (حُرَقِ الجّوى).

شكرا يا أستاذ مصطفى ...

وجزاكم الله خيراً على عباراتكم الرقيقة التي أرجو أن أكون أهلاً لها ...

وضبط كلمة (حُرَقِ) قد كنت أريدها كما ضبطتموها ولكن سبحان الله (أردتَ عمراً وأرادَ اللهُ خارجة):)

والله يرعاكم

ـ[صالح العوكلي]ــــــــ[08 - Nov-2010, مساء 05:47]ـ

موفق

راقني مانثرت

شكرا لك

ـ[مصطفى مدني]ــــــــ[08 - Nov-2010, مساء 05:55]ـ

واصل بارك الله فيك

ـ[العطاب الحميري]ــــــــ[09 - Nov-2010, مساء 04:56]ـ

///أخي صالح العكولي ... جزاكم الله خيرا

أخي الأستاذ مصطفى مدني بارك الله فيكم ...

وأين أبياتكم التي ترتجلونها كما عهدتكم

أما أنَّ الموضوع حقل ألغام بالنسبة لكم:)

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[13 - Nov-2010, صباحاً 11:58]ـ

رعاك الله يا أخي العطاب.

كل عام أنت بخير.

ـ[عبد الكريم حسين]ــــــــ[19 - Nov-2010, مساء 08:16]ـ

بسم الله الرحمان الرحيم: هذه المقطوعة الشعرية جميلة في عمومها، ولكنها تعزف على الطريقة القديمة في الصور الشعرية والموسيقى الداخلية والخارجية، وهناك هنة في عجز البيت الأخير، بحث نجد سقوط حرف متحرك من التفعيلة الثانية، فصارت متفاعلْ، وهي جائزة في الضرب والعروض دون الحشو. كما أن الصورة غير موفقة جيداً، لأن الأشواك لا تهيج، إنما العواطف أو الدموع هي التي تفعل ذلك. كما أن القافية والروي قد يلجآنك إلى ركوب ما لا تحب من المفردات. وفقك الله.

ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[20 - Nov-2010, صباحاً 08:44]ـ

وهناك هنة في عجز البيت الأخير، بحث نجد سقوط حرف متحرك من التفعيلة الثانية، فصارت متفاعلْ، وهي جائزة في الضرب والعروض دون الحشو

الأخ عبد الكريم.

هاك عجز البيت الأخير: فأبى وظلَّ يهيج الأشواكا

ولا أرى فيه هنةً من جهة العروض إذا قرأت (يُهيِّج) رباعيًّا.

ولست مضطرًّا إلى قراءتها (يَهِيج) فقط؛ لأن كليهما مستعمل.

ـ[العطاب الحميري]ــــــــ[22 - Nov-2010, مساء 03:15]ـ

رعاك الله يا أخي العطاب.

كل عام أنت بخير.

وأنت يخير أيها الأخ الكريم

وبارك الله فيكم وجعلكم من أهل الخير والصلاح

ـ[العطاب الحميري]ــــــــ[22 - Nov-2010, مساء 03:20]ـ

بسم الله الرحمان الرحيم: هذه المقطوعة الشعرية جميلة في عمومها، ولكنها تعزف على الطريقة القديمة في الصور الشعرية والموسيقى الداخلية والخارجية، وهناك هنة في عجز البيت الأخير، بحث نجد سقوط حرف متحرك من التفعيلة الثانية، فصارت متفاعلْ، وهي جائزة في الضرب والعروض دون الحشو. كما أن الصورة غير موفقة جيداً، لأن الأشواك لا تهيج، إنما العواطف أو الدموع هي التي تفعل ذلك. كما أن القافية والروي قد يلجآنك إلى ركوب ما لا تحب من المفردات. وفقك الله.

أشكركم يا أخي عبد الكريم على ملاحظاتكم ...

وسآخذ بإذن الله بملاحظاتكم في المحاولات القادمة

وفقكم الله

ـ[العطاب الحميري]ــــــــ[22 - Nov-2010, مساء 03:22]ـ

الأخ عبد الكريم.

هاك عجز البيت الأخير: فأبى وظلَّ يهيج الأشواكا

ولا أرى فيه هنةً من جهة العروض إذا قرأت (يُهيِّج) رباعيًّا.

ولست مضطرًّا إلى قراءتها (يَهِيج) فقط؛ لأن كليهما مستعمل.

جزاكم الله خيرا أيها القارئ العروضي والمليجي:)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015