ـ[أبو الفضل المصرى]ــــــــ[19 - Oct-2007, مساء 02:18]ـ
انا اعتقد ان الذي اتاه شيطان يريد ان يثنيه عن التنبيه عن الاخطاء العقدية.
كلام جيد
وأنا لا أستبعد بالطبع مغفرة الله لمن اجتهد فأخطأ
رحم الله علماء المسلمين وعامتهم
والفتاوى والأحكام الشرعية لا تؤخذ من المنامات كما هو معلوم
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[19 - Oct-2007, مساء 02:33]ـ
يا إخوان أكثرتم على أخينا مهند و لا أراه ناقلا إياها إلا لطرفتها!
إضافة:
وقال أبو الربيع محمد بن الفضل البلخي: سمعت أبا بكر محمد بن مهرويه الرازي، سمعت علي بن الحسين بن الجنيد، سمعت يحيى بن معين يقول: إنا لنطعن على أقوام،
لعلهم قد حطوا رحالهم في الجنة، من أكثر من مئتي سنة.
قلت: لعلها من مئة سنة، فإن ذلك لا يبلغ في أيام يحيى هذا القدر.
قال ابن مهرويه: فدخلت على عبدالرحمن بن أبي حاتم، وهو يقرأ على الناس كتاب: " الجرح والتعديل "، فحدثته بهذا، فبكى، وارتعدت يداه، حتى سقط الكتاب، وجعل يبكي، ويستعيدني الحكاية.
قلت: أصابه على طريق الوجل وخوف العاقبة، وإلا فكلام الناقد الورع في الضعفاء من النصح لدين الله، والذب عن السنة. (السير 13/ 268)
فضل الله واسع سبحانه ومغفرة الله عز وجل عن الجصاص وغيره ليست ببعيد غفر الله لنا وله و لا علاقة في تبين الخطأ والذب عن شرع الله و حكم الجصاص عند الله هذا ما أظن أن أخانا مهند يعتقده فأمروا هذه اللطيفة التي لا أظنها ثنت الباحث عن الرد عليه والله أعلم
ـ[مصطفى القرني]ــــــــ[19 - Oct-2007, مساء 04:40]ـ
لطيفة جميلة
بارك الله فيك
ـ[الحمادي]ــــــــ[19 - Oct-2007, مساء 04:58]ـ
بارك الله فيك أخي مهند
ـ[عبدالرحمن الحجري]ــــــــ[19 - Oct-2007, مساء 09:28]ـ
جزاك الله خيرا على هذه اللطيفة.
تنبيه: أخشى أن يبخل كثير من الإخوة باللطائف والفوائد لما قد تحمل عليه من المحامل!!!!
ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[20 - Oct-2007, صباحاً 12:08]ـ
أهلاً بك أخي المفضال العزيز الغالي / أبا مالك.
الحقُّ أحبُّ إلينا من الجصاص ومن غيره ..
وما ذكرتم أظن أنه مفهومٌ من القرينة الحالية!
أرجو أن لا يكون هذا الموضوع مُتنفساً لموضوع آخر محله غير هذا المقام.
بارك الله فيك أخي الحبيب / أبا ريَّان.
وجزى الله الأخ الكريم / أبا الحسن على إضافته الطيبة، ونصيحته.
ولكن؛ ليُعْلَم أنِّي لم أُرِد أيَّ شيءٍ مما قد يُخرِجُ الموضوع عن مقصوده؛ بل لأنَّك - أخي الكريم مُهنَّد - تعلمُ أنَّ مُرتادي هذه المواقع ليسوا كلُّهم طلبةَ علمٍ؛ بل فيهم الطالب المُبتدئ، وفيهم الجاهل!
لذا ذكرتُ ما ذكرتُ، ولكن؛ هذه رؤيا طيبة، وفيها بُشرى لمثل هذا العالم الجليل - رحمه الله تعالى -.
ـ[مهند المعتبي]ــــــــ[20 - Oct-2007, صباحاً 12:55]ـ
الإخوة الفضلاء: بارك اللهُ فيكم جميعاً ..
جزاك الله خيرا على هذه اللطيفة.
تنبيه: أخشى أن يبخل كثير من الإخوة باللطائف والفوائد لما قد تحمل عليه من المحامل!!!!
وجزاك مثله ...
أمَّا أنا فهذه أول (لطيفةٍ) أشارك بها .. ومن اللطائف: أنَّها ستكون الأخيرة!