ـ[مبتدئة]ــــــــ[30 - May-2010, صباحاً 11:19]ـ
هل يمكن أن بصل الإنسان إلى مرحلة أن يتلوا القرآن (من حفظه) في أي وقت دون مراجعة؟
وهل يجب أن يتفرغ تماما، لحفظ القرآن حتى يصل إلى الحفظ المتقن؟
ـ[الفقير إلى الكريم]ــــــــ[30 - May-2010, مساء 11:50]ـ
نعم يمكن ذلك
وهناك من أئمة المساجد من يصلي التراويح دون مراجعة ومنهم الشيخ عادل الكلباني
وهناك لقاء معه لعلكم تجدونه على الأنترنت تكلم حول موضوع حفظه وكيف وصل إلى القراءة دون مراجعة
وهو في أكثر لقاءاته ذكر ذلك في إذاعة القرآن وبعض القنوات و أظن في برنامج مع القرآن على قناة الرسالة مع مقدم
مع مقدم البرنامج القارئ القطامي
وعسى تجدون المقصود
ـ[عيون الأثر]ــــــــ[31 - May-2010, صباحاً 06:07]ـ
بسيطة .. لكن إن داوم على حفظ ومراجعته ثم قراءته في صلاته
وقيامه في الليل ..
ولو داوم الشخص على ذلك ولو عشرة أيام وجد ذلك ..
ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[31 - May-2010, صباحاً 06:29]ـ
لا يمكن أن يمر بهذه المرحلة حتى يفني نفسه في مراجعة القرآن وضبطه على أسس متينة، وإذا كان الحفظ من أصله متينًا مجوّدًا مضبوطًا فإن كثيرًا من العقبات ستزول، ويبقى على الحافظ التحزيب اليومي.
أما أن يترك حفظه دون مراجعة؛ فسوف يطلبه ثم لا يجده.
ـ[الأمل الراحل]ــــــــ[31 - May-2010, مساء 11:10]ـ
نعم يمكن ذلك
وهناك من أئمة المساجد من يصلي التراويح دون مراجعة ومنهم الشيخ عادل الكلباني
وهناك لقاء معه لعلكم تجدونه على الأنترنت تكلم حول موضوع حفظه وكيف وصل إلى القراءة دون مراجعة
وهو في أكثر لقاءاته ذكر ذلك في إذاعة القرآن وبعض القنوات و أظن في برنامج مع القرآن على قناة الرسالة مع مقدم
مع مقدم البرنامج القارئ القطامي
وعسى تجدون المقصود
قراءة القرآن في التروايح بحد ذاته تعتبر مراجعة .. والاستماع إليه كذلك .. وقراءته عن ظهر غيب باستمرار وقراءة التفاسير تعتبر مراجعة .. !
وكما قال الاخ ابو الوليد التويجري: لا يمكن .... ,
الأهم من ذلك أن يكون الحفظ متقنا لا ركيكا
ـ[ابن الطيب]ــــــــ[02 - Jun-2010, مساء 05:42]ـ
الحقيقة أنه لا يعد حافظا حتى يبلغ هذه الدرجة من الاتقان، وإن كان النسيان و السقط والخطأ ورادا، لكن عموما إذا كان يتوقف عند رأس كل آية فهذا ليس بحافظ، وعليه بمزيد تكرار ومراجعة.
ولا شك أن إخواننا في المغرب أدرى بأسرار الحفظ وأغواره، وقد حدثني بعد أصدقائي من طلبة العلم المغاربة أنه رأى من قوة الحفظ والاتقان في الطلبة ما تعجب منه العقول، فإن أحدهم يكتب على اللوح من حفظه مقدار الربع ضبطا وشكلا،ثم إذا انتهى بدأ بكتابة رسم الحروف.
ومنهم من ختم أكثر من عشر [سلكات]، (ولا أقصد الختمات) وهذا مما يقوي الحفظ ويرسخه.
ـ[عمر بن رأفت]ــــــــ[03 - Jun-2010, مساء 03:07]ـ
شكوت إلى وكيع سوء حفظى .... فأوصانى بترك المعاصى
فإن علم الله فضل .... و الله لا يؤتى فضله لعاصى
عن ديوان الشافعى
يحتاج الحفظ الى صفاء نفس عز تلك الأيام
تشغلنا الدنيا كثيرا
يقول رسول الله (ص) إذا عظم قدر المال فيكم فقدتم بركة الوحى
حب المال يناقض حب الوحى (القرءان)
لا يجتمعان فى قلب أبدا
و أحسن الله إليكم
ـ[أبو عمر القصيمي]ــــــــ[03 - Jun-2010, مساء 03:27]ـ
حفظ القرآن له طرق كثيرة ناجحة، وتختلف الطرق باختلاف الشخص الذي يريد الحفظ، ولكن هناك خطوات مهمة برأيي في حفظ القرآن:
1) أن يحفظ القرآن بشكل متقن، ومن أفضل الطرق أن يحفظ وجهاً واحداً في اليوم يحفظه جيداً ثم يكرره بعد أن يحفظه، وأقل الكمال برأيي في التكرار 50 مرة.
2) أن لا يبدأ بالحفظ الجديد حتى يقرأ حفظ الأمس حفظاً والأفضل أن يقرأه عدة مرات.
3) في اليوم الثالث يكرر ما مضى في اليومين ثم يحفظ الجديد وهكذا حتى يحفظ جزأين، وهو يقرأ حفظه بشكل يومي مرة واحدة.
4) بعد أن يحفظ جزأين يبدأ بالمراجعة وهي لا تقل عن جزء باليوم.
5) إذا حفظ عشرة أجزاء وأكثر لا بد أن يزيد في المراجعة إما أن تكون جزأين أو ثلاثة.
ويستمر بعد هذا إلى أن يتم القرآن كاملاً وهو يراجع جزأين أو ثلاثة في اليوم وكلما زادفي المراجعة كان أتقن، وفي هذه المرحلة لا يحتاج إلى فتح المصحف أبداً لأنه كرر حفظه ومراجعته كثيراً.
لكن عندما يترك المراجعة يوماً أو أسبوعاً فاعلم أنه لن يصل إلى هذه المرحلة.
والمراجعة أهم من الحفظ، يعني ينبغي أن لا يحفظ وجهاً جديداً إلا بعد أن يتقن جميع حفظه وهذا من أهم الأمور في هذا الموضوع.
والله أعلم.
ـ[أبوخالد النجدي]ــــــــ[03 - Jun-2010, مساء 10:28]ـ
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=208657
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[03 - Jun-2010, مساء 10:34]ـ
لا يمكن أن يمر بهذه المرحلة حتى يفني نفسه في مراجعة القرآن وضبطه على أسس متينة، وإذا كان الحفظ من أصله متينًا مجوّدًا مضبوطًا فإن كثيرًا من العقبات ستزول، ويبقى على الحافظ التحزيب اليومي.
أما أن يترك حفظه دون مراجعة؛ فسوف يطلبه ثم لا يجده.
نعم هذا هو الصحيح والمشاهد.
بارك الله فيك أخي أبا الوليد ونفع بك.
¥