ـ فوائدٌ قد وفِّق إليها .... الحافظ فنبّه عليها.
ـ فوائد قد وقف عليها ...................................
ـ في جامعٍ عنْ واحدٍ إن يُخرجُ ..... فيه مقالٌ حبرنا لا يخرجُ.
ـ عنْهُ حديثاً أنكروا عليْهِ ...... طريقُ الاِنْتقا مسلَّطٌ عليْهِ.
ـ في بعْض أبوابٍ تراه أغفلا ....... مُصَحَّحاً بشرطه فعلِّلا.
ـ فربّما بيَّضَ كيْما يُوردهْ ........ أوِ اكتفاءً بالذّي قدْ أَوْردهْ.
ـ تناسبتْ أبواب ذا الكتابِ ....... تناسبٌ أبْدى ذَوُو الألبابِ.
....................... أو نقول:
ـ تناسبتْ أبواب ذا البخاري ...... تناسبٌ قد بان للكِبارِ.
ـ تناسبٌ منه الجليُّ والخفيّْ ....... فلْتجْزِمنْ بأنّهُ لا ينْتفي.
ـ وربّما خَفَتْ عن علم بعضهِمْ ... لكنّها لن تختفي عن كلِّهمْ.
ـ احْذَرْ بأن تقول: لا علاقهْ ....... تأمّلنْ ستنجلي العلاقهْ.
ـ وصاحب البيت هو الأدرى بما ..... يكون فيه من خبايا فاعلما.
ـ وفي الوضوء ما ادّعى الكرماني ..... ذو الفتح ردّها بلا تواني.
ـ ................................. ذو الفتح ردَّ فاهَ بالبرهانِ.
ـ تناسبٌ في ختْمِهِ الأبْوابا ....... تصفَّحِ الفتْحَ ترى العُجابا.
ـ فِقْهَ إمامنا احتوت تراجمُهْ ......... في الفتح ثَمَّ تنجلي محاسنُهْ.
ـ علاقة التّرجمةِ بالبابِ ......... مراتبٌ فلْتعتني بالبابِ.
ـ ظاهرةٌ، خفيّةٌ وبينها ........... ذاتُ ظهورٍ وقليلٌ نفعُها.
ـ ابنُ دقيقٍ جادَ بالأقْسامِ ......... في سِفْرهِ الموسومِ بالإِحْكامِ.
ـ كان يُجيدُ الغوْصَ في المعانِي ...... من غيْر ما تُهَدَّمُ المباني.
ـ وتارةً يخرِّج المرْويَّ لا ......... تعلُّقٌ بالباب يُلْفى أصْلا.
ـ ليُظْهِر السّماع من راويه عنْ ...... شيْخٍ مصرِّحاً وذا فعلٌ حسنْ.
ـ راوٍ مُخرِّجٌ لهُ قبْلُ بعَنْ .... من تهمة التّدليس قلبُنا أمِنْ.
ـ من نهجه تفسير لفظٍ واقعِ ........ في خبرٍ ذا في قُرآنٍ واقعِ.
ـ وربّما إمامنا يستطردُ ...... ورغم ذا فوائدٌ لا تُفْقَدُ
ـ فلا تَظُنَّ أنَّه يكرِّرُ ...... تراجماً والحافظ يُبرِّرُ.
ـ يُقدِّمُ من الحديثِ المدني ........ في سِفرِهِ مُطبَّقٌ فلْتَعْتني.
ـ قول الصّحابىِ هذ آيٌ نزلتْ ...... أيْ في كذا فيه الآراءُ اختلفتْ.
ـ وحبرُنا يُجريه مجرى المُسنَدِ ......... فلْتَحفظَنْ طريق حبرٍ مُسنِدِ.
ـ فهْمٌ حكاه صاحبُ الإتقانِ ........ عنِ التقيِّ العالم الحرّاني.
ـ أفادناهُ صاحب الإتقانِ ........ عن التّقيِّ صاحبِ الإتقانِ.
ـ إضافةُ الصَّحابِى للفعل إلى ...... عهْدِ رسولِنا إمامُنا يرى.
ـ بأنَّنا نُعْطيهِ حكْمَ الرَّفْعِ ......... أخي تَلَقَّى غيرَهُ بالدَّفْعِ.
............................................. فَلْيُتَلَقَّى غيرُهُ بالدّفعِ.
ـ أبو سعيدٍ قال: كُنّا نعزِلُ ........... حُجَّتُنا في ذا النِّزاعِ تفصِلُ.
ـ لا تَحكمنْ بتجويزات العقلِ ...... إن كان بحثاً بابُهُ في النَّقْلِ.
ـ أعْملها في شرحه الكِرماني ...... قدْ قال تجويزاً بلا بُرْهانِ.
ـ قدْ كثُرتْ تعقُّباتُ ابنُ حجرْ ...... عليهِ في فتْحٍ فوائدٌ دُرَرْ.
ـ نقِّبْ ترى تَيايُن الأنظارِ ....... في مسلك التَّرجيح في الأخبارِ.
ـ نظيرهُ الخلافُ في إعْمالِ ..... قرائِنٍ وضِّحْهُ بالمِثالِ.
ـ يُقدِّمُ من الدَّليلِ المُجْمَلا ....... يَتْلوهُ ذا البيانِ رُمْهُ واعْقِلا.
ـ من نهجِهِ التَّرجيحُ بالآثارِ ......... عن الصَّحابةِ الغُرِّ الأحْبارِ.
}
وإنّي أنتظر من أهل الاختصاص التعقيب والتوجيه والإفادة لنترقّى إلى الأفضل.
ـ[الأنصارية]ــــــــ[21 - 07 - 07, 02:07 ص]ـ
بارك الله فيك
النظم رائع جدا وحري بالحفظ
ولكن .. من صاحب هذا النظم , ولماذا كان بعضه ناقصا؟؟
ـ[أبو عبد الله الزاوي]ــــــــ[22 - 07 - 07, 01:44 م]ـ
جزيتم خيرا لعلّكم لم تتابعوا بدايات النظم حيث كانت بدايته محتشمة ولاقت جبرا وتوجيها ونقدا من قبل أخوة فضلاء وأنا متيقّن بأنهم لو نظروا فيه مرّة أخرى لأخرجوا لنا من الأخطاء والعيوب الكثير ويا ريتهم يفعلون بارك الله فيهم
هذا النظم للفقير أبي عبد الله الزاوي كاتب هذه الأسطر ستره الله في الدنيا والآخرة وغفر ذنوبه. والنظم ليس ناقصا بل ذلك من باب التنويع ونظيره اختلاف النسخ عند أهل الفنّ.
¥