اطلب منكم نصيحة! عندي رسالة ماجستير بعنوان: منهج ابن الجوزي في الحكم على الاسانيد

ـ[حنان التركيه]ــــــــ[23 - 12 - 05, 12:15 ص]ـ

السلام عليكم ... عندي رسالة ماجستير بعنوان: منهج ابن الجوزي في الحكم على الاسانيد. .وقد بدأت في الكتابة في هذا الموضوع باشراف استاذة الحديث عندنا. لكن ينقصني بعض المصادر اللازمة في هذا الموضوع. فبماذا تنصحونني وجزاكم الله خيرا.

ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[23 - 12 - 05, 02:00 ص]ـ

عليك بكتاب الموضوعات وكتاب العلل المتناهية وايضا كتاب تلخيص الموضوعات وتلخيص العلل المتناهية كلاهما للحافظ الذهبي واظنها كافية وكتاب لابن الجوزي في الضعفاء والله اعلم

ـ[ماجد الودعاني]ــــــــ[23 - 12 - 05, 08:52 م]ـ

وعليكم السلام ..

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/search.php

http://www.google.com.sa/search?hl=ar&lr=&safe=active&q=+site:www.ahlalhdeeth.com+%عز وجل8%صلى الله عليه وسلم7%عز وجل9%84%عز وجل8%صلى الله عليه وسلمعز وجل%عز وجل9% 83%عز وجل9%85+%عز وجل8%رضي الله عنه9%عز وجل9%84%عز وجل9%89+%عز وجل8%صلى الله عليه وسلم7%عز وجل9%84%عز وجل8%صلى الله عليه وسلم3%عز وجل8% رضي الله عنه3%عز وجل8%صلى الله عليه وسلم7%عز وجل9%86%عز وجل9%8صلى الله عليه وسلم%عز وجل8%صلى الله عليه وسلمF

ـ[لطفي بن محمد الزغير]ــــــــ[24 - 12 - 05, 05:36 ص]ـ

وأيضاً لا بد من الرجوع إلى الكتب التي انتقدت صنيع ابن الجوزي، أو ردت على بعض صنيعه، كالقول المسدد في الذب عن المسند لابن حجر وهو مطبوع ومتداول، وكذا التعقبات على الموضوعات للسيوطي، وهو مطبوع كذلك، ولابن حجر كتاب القول الحسن في الذب عن السنن في هذا السياق أيضاً، ونجده منثوراً في ثنايا كتبه، وفي ثنايا التب التي شرحت كتب السنن كعون المعبود، وتحفة الأحوذي، وهذا يمكن تتبعه من خلال البرامج الإلكترونية المنتشرة بكثرة، ولا ينبغي أن تغفل الأخت الفاضلة عن الرجوع إلى كتاب كشف مشكل الصحيحين لابن الجوزي.

ـ[ابو عبد الله السلفي]ــــــــ[24 - 12 - 05, 03:36 م]ـ

هذا بعص ما يعينك على فهم معنى ابن الجوزي:

مكانته العلمية وثناء العلماء عليه:

لقد أعجب بشخصيته وجهده الجبار علماء أجلاء من بعده فمدحوه وأثنوا عليه: يقول ابن خلكان: (أنه كان علامة عصره وإمام وقته في الحديث وفي صناعة الوعظ صنف في فنون كثيرة) فعد بعض مؤلفاته، ثم قال: (وبالجملة فكتبه تكاد لا تعد، وكتب بخطه شيئا كثيرا، والناس يغالون في ذلك حتى يقولوا أنه جمعت الكراريس التي كتبها وحسبت مدة عمره، وقسمت الكراريس على المدة فكان ما خص كل يوم تسع كراريس).

وكان ابن الجوزي كثير الاطلاع ومشغوفا بالقراءة فقد حكى عن نفسه أنه طالع عشرين ألف مجلد أو أكثر، وهو ما يزال طالبا.

يقول في صيد الخاطر: (سبيل طالب الكمال في طلب العلم الاطلاع على الكتب التي تخلفت من المصنفات فليكثر من المطالعة فإنه يرى من علوم القوم وعلو هممهم ما يشحذ خاطره، ويحرك عزيمته للجد، وما يخلو كتاب من فائدة، وأعوذ بالله من سير هؤلاء الذين نعاشرهم، لا ترى فيهم ذا همة عالية فيقتدي به المبتدئ ولا صاحب ورع فيستفيد منه الزاهد، فالله الله، وعليكم بملاحظة سير السلف ومطالعة تصانيفهم وأخبارهم، والاستكثار من مطالعة كتبهم رؤية لهم) فقد استطاع بهذا الاطلاع الواسع أن يتفوق على كثير من معاصريه في المشاركة في عديد من العلوم والفنون، فألف في التفسير والحديث والطب والوعظ وغيرها الشيء الكثير ويبدو أن ابن الجوزي كان ماهرا في التفسير وفي التاريخ والوعظ ومتوسطا في الفقه، وأما بالنسبة إلى متون الحديث فهو واسع الاطلاع فيها لكنه غير مصيب في الحكم على الصحيح والسقيم.

يقول الذهبي عند ترجمة ابن الجوزي:

(كان مبرزا في التفسير والوعظ والتاريخ ومتوسطا في المذهب وله في الحديث اطلاع تام على متونه، وأما الكلام على صحيحه وسقيمه فما له فيه ذوق المحدثين ولا نقد الحفاظ المبرزين).

وقال الذهبي في "التاريخ الكبير": (لا يوصف ابن الجوزي بالحفظ عندنا باعتبار الصنعة بل باعتبار كثرة اطلاعه وجمعه).

مدرسة ابن الجوزي:

كان له دور كبير ومشاركة فعالة في الخدمات الاجتماعية، وقد بنى مدرسة بدرب دينار وأسس فيها مكتبة كبيرة ووقف عليها كتبه وكان يدرس أيضا بعدة مدارس، ببغداد.

قال الحافظ ابن الدبيثي عن ابن الجوزي: (كان من أحسن الناس كلاما وأتمهم نظاما وأعذبهم لسانا، وأجودهم بيانا، وبورك في عمره وعمله، فروى الكثير، وسمع الناس منه أكثر من أربعين سنة وحدث بمصنفاته مرارا.

منزلته في الوعظ:

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015