ـ[عبدالرحمن نور الدين]ــــــــ[17 - 11 - 10, 08:28 ص]ـ
1 - كل ما كان في الأسانيد: الحكم بن عيينة
أو الحكم بن عتبة: فهو وهم.
وصوابه: الحكم بن عتيبة الكندي.
ـ[عبدالرحمن نور الدين]ــــــــ[17 - 11 - 10, 01:19 م]ـ
2 - من اختلط فامتنع من التحديث
- إبراهيم بن أبى العباس السامري: كان قد اختلط فى آخر عمره، فحجبه أهله فى منزله حتى مات.
- جرير بن حازم العتكي: اختلط وحجبه أولاده، فلم يسمع أحد منه فى حال اختلاطه شيئا.
- جرير بن عبد الحميد الضبى: أنه تغير قبل موته بسنة، فحجبه أولاده.
- حجاج بن محمد المصيصي: تغير، فمنعه ابنه من التحديث.
- سعيد بن عبد العزيز التنوخي: اختلط قبل موته، وامتنع من التحديث بعد اختلاطه.
- عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي: اختلط، فحجبه أهله فلم يرو شيئا بعد ذلك.
ـ[أحمد بن عبد المنعم السكندرى]ــــــــ[17 - 11 - 10, 07:06 م]ـ
من اختلط فامتنع من التحديث
جزاكم الله خيرا
أضف اليهم:
قرة بن حبيب
ففي سؤالات البرذعي لأبي زرعة:
قلت لأبي زرعة: قرة بن حبيب تغير؟ فقال: "نعم كنا أنكرناه بآخره غير أنه كان لا يحدث إلا من كتابه، ولا يحدث حتى يحضر ابنه، ثم تبسم. فقلت: لم تبسمت؟ قال: أتيته ذات يوم، وأبو حاتم، فقرعنا عليه الباب، واستأذنا عليه فدنا من الباب ليفتح لنا، فإذا ابنته قد خفت، وقالت له: يا أبت إن هؤلاء أصحاب الحديث، ولا آمن أن يغلطوك، أو يدخلوا عليك ما ليس من حديثك، فلا تخرج إليهم حتى يجيء أخي، تعني علي بن قرة، فقال لها: أنا أحفظ، فلا أمكنهم ذاك. فقالت: لست أدعك تخرج فإني لا آمنهم عليك، فما زال قرة يجتهد ويحتج عليها في الخروج وهي تمنعه وتحتج عليه في ترك الخروج إلى أن يجىء علي ابن قرة حتى غلبت عليه، ولم تدعه. قال أبو زرعة: فانصرفنا، وقعدنا حتى وافى ابنه علي. قال أبو زرعة: فجعلت أعجب من صرامتها، وصيانتها أباها".
ـ[عبدالرحمن نور الدين]ــــــــ[18 - 11 - 10, 08:27 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي أحمد علي هذه الإضافة.
ـ[عبدالرحمن نور الدين]ــــــــ[18 - 11 - 10, 08:34 ص]ـ
من نص العلماء أنه لا يدلس
- عمرو بن مرة: ثقة عابد كان لا يدلس.
- منصور بن المعتمر: ثقة ثبت وكان لا يدلس.
- الوليد بن مزيد العذرى: ثقة ثبت، قال النسائى: كان لا يخطىء ولا يدلس.
- حماد بن زيد: قال المزي: لا يدلس ولا ينقل اسما إلى اسم (قاله في ترجمة المصلوب).
- خالد بن أبى عمران التجيبى: قال ابن سعد: كان ثقة إن شاء الله، وكان لا يدلس.
- سليمان بن حرب: قال أبو حاتم الرازى: إمام من الأئمة كان لا يدلس.
- عبد الله بن عون: قال شعبة: ما رأيت أحدا من أصحاب الحديث إلا ويدلس، إلا ابن عون وابن مرة.
- معاوية بن عبد الكريم الثقفى: لا يدلس.
ـ[أبو مالك الحويني]ــــــــ[18 - 11 - 10, 09:21 ص]ـ
جزاك الله خيرا وأرجو المتابعة.
ـ[أحمد بن عبد المنعم السكندرى]ــــــــ[18 - 11 - 10, 08:28 م]ـ
من نص العلماء أنه لا يدلس
- عمرو بن مرة: ثقة عابد كان لا يدلس.
- منصور بن المعتمر: ثقة ثبت وكان لا يدلس.
- الوليد بن مزيد العذرى: ثقة ثبت، قال النسائى: كان لا يخطىء ولا يدلس.
- حماد بن زيد: قال المزي: لا يدلس ولا ينقل اسما إلى اسم (قاله في ترجمة المصلوب).
- خالد بن أبى عمران التجيبى: قال ابن سعد: كان ثقة إن شاء الله، وكان لا يدلس.
- سليمان بن حرب: قال أبو حاتم الرازى: إمام من الأئمة كان لا يدلس.
- عبد الله بن عون: قال شعبة: ما رأيت أحدا من أصحاب الحديث إلا ويدلس، إلا ابن عون وابن مرة.
- معاوية بن عبد الكريم الثقفى: لا يدلس.
شريك و مسعر بن كدام لا يدلسان:
ففي جامع التحصيل للعلائي (1/ 101): قال يزيد بن هارون قدمت الكوفة فما رأيت بها أحدا لا يدلس إلا شريكا ومسعر بن كدام.
الربيع بن صبيح لا يدلس:
ففي ميزان الاعتدال (2/ 41): قال أبو الوليد: كان لا يدلس، ما تكلم أحد فيه إلا والربيع فوقه.
موسى بن هارون لا يدلس:
ففي لسان الميزان (2/ 224): قال حمزة السهمي سئل الدارقطني عن موسى بن هارون والمعمري فقال موسى أوثق وأثبت ولم ينكر عليه شيء وكان لا يدلس"
حماد بن زيد الحافظ لا يدلس:
قال الصفدي في الوافي بالوفيات: الأزرق الحافظ: حماد بن زيد بن درهم الإمام الأزدي مولاهم البصري الأزرق الضرير الحافظ أحد الأعلام. قال ابن معين: ليس أحد أثبت في أيوب من حماد بن زيد. وقال أحمد: حماد من أئمة الدين في المسلمين، وهو أحب إلي من حماد بن سلمة. وقال ابن مهدي: لم أر أحدا قط أعلم بالسنة ولا بالحديث الذي يدخل في السنة من حماد. قال الشيخ شمس الدين: من خاصته أنه لا يدلس أبدا. مات يوم الجمعة تاسع شهر رمضان سنة تسع وسبعين ومائة. وروى له الجماعة كلهم.
شعبة لا يدلس:
ففي سير أعلام النبلاء (13/ 79): قال ابن أبي حاتم: سمعت أبا زرعة يقول: اختيار أحمد وإسحاق أحب إلي من قول الشافعي، وما أعرف في أصحابنا أسود الرأس أفقه من أحمد.
وسمعت أبا زرعة - وسئل عن مرسلات الثوري، ومرسلات شعبة - فقال: الثوري تساهل في الرجال، وشعبة لا يدلس ولا يرسل.
¥