2 - لا تبيعوا القينات، ولا تشتروهن ولا تعلموهن، ولا خير في تجارة فيهن وثمنهن حرام. وفي مثل هذا أنزلت الآية: {ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم.} الصحيحة (2922)، قال الشيخ رحمه الله: ص (118): ((فقد رجعت عن الاستشهاد بحديث الوليد هذا، وبقي الحديث على ضعفه، الا ما يتعلق منه بنزول الآية في الغناء للشواهد الصحيحة المذكورة عن ابن مسعود وغيره فإنها في حكم المرفوع عند الحاكم وغيره)). وانظر الترمذي (1282)،ابن ماجه (2168)، هداية الرواة (2711)، تحريم آلات الطرب (ص 68)، التعليقات الرضية (361 – 2)، ضعيف الجامع (6189). 3 - يطوي الله السماوات يوم القيامة ثم يأخذهن بيده اليمنى ثم يقول: أنا الملك أين الجبارون؟ أين المتكبرون؟ ثم يطوي الأرضين، ثم يأخذهن [بشماله] ثم يقول: أنا الملك أين الجبارون؟ أين المتكبرون؟ صحيح الجامع (8108). وحكم الشيخ في الصحيحة (7/ 375) بنكارة لفظة (بشماله).

4 - أربع قبل الظهر (ليس فيهن تسليم) تفتح لهن أبواب السماء. صحيح الجامع (885)، المشكاة (1168)، هداية الرواة (1125)، صحيح أبي داود (1153)، ابن ماجه (950). قال الشيخ رحمه الله في الصحيحة (7/ 2/1198): ((وقد رواه ابن ماجه وغيره أتم منه مثل حديث الترجمة وزاد (لا يفصل بينهن بتسليم) وهي زيادة منكرة ... )). وانظر: ضعيف الترغيب (320)، ضعيف الجامع (4576).

(1/ 19)

5 - قال الشيخ في الصحيحة (1/ 205–206): ((فائدة: روى عبد الرزاق وسعيد بن منصور في سننه….عن محمد بن علي بن الحنفية «أن عمر خطب الى علي ابنته أم كلثوم فذكر له صغرها فقيل له: إن ردك فعاوده، فقال له علي: أبعث بها إليك فإن رضيت فهي امرأتك، فأرسل بها إليه فكشف عن ساقيها، فقالت: لولا أنك أمير المؤمنين لصككت عينك!». ثم قال الشيخ رحمه الله في الضعيفة (3/ 434): ((وقد اعتبرتها يومئذ صحيحة الإسناد ... فلما طبع مصنف عبد الرزاق ووقفت على إسنادها فيه تبين لي أن في السند إرسالا وانقطاعا ... فرأيت أن من الواجب علي ـ أداء للأمانة العلمية ـأن أهتبل هذه الفرصة وأن أبين للقراء ما تبين لي من الانقطاع)).

6 - ليسترجع أحدكم في كل شيء حتى في شسع نعله فإنها من المصائب. صحيح الجامع (5448)، المشكاة (1760)، الكلم الطيب (140) ط: المكتب. ثم ضعفه في ط: المعارف (127)، الضعيفة (5595). وانظر ضعيف الجامع (4949)، هداية الرواة (2191).

7 - ليس يتحسر أهل الجنة على شيء إلا ساعة مرت بهم لم يذكروا الله عز وجل فيها. صحيح الجامع (5446).ثم ضعفه في الضعيفة (4986)، وضعيف الترغيب (910).

9 - إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر فإنه بركة، فإن لم يجد تمرا، فليفطر على الماء فإنه طهور. صحيح الجامع (363)، المشكاة (1990). ثم ضعفه في ضعيف الترغيب (651). وانظر: ضعيف الجامع (389)، وصحيح ابن خزيمة (2067)، وهداية الرواة (1931)، سنن الترمذي (658)، أبو داود (2355)، وابن ماجه (1699)، قال الشيخ رحمه الله: ضعيف والصحيح من فعله صلى الله عليه وسلم – أي الافطار على تمر .. الخ، وانظر الإرواء (922).

10 - أكثر ما كان صلى الله عليه وسلم يصوم من الأيام يوم السبت ويوم الاحد كان يقول: إنهما يوما عيد للمشركين، وأنا أريد أن أخالفهم. صحيح الجامع (4803). ثم ضعفه في ضعيف الترغيب (639)، الضعيفة (1099)، ضعيف موارد الظمآن (112/ 941)، ابن خزيمة (2167)، المشكاة (2068).

(1/ 20)

11 - إن الله يبغض كل جعظري جواظ صخاب في الاسواق جيفة بالليل حمار بالنهار عالم بأمر الدنيا جاهل بالآخرة. صحيح الجامع (1878). ثم ضعفه في ضعيف الترغيب (378)، الضعيفة (2304)، ضعيف الموارد (239/ 1975).

12 - سلوا الله كل شيء، حتى الشسع، فإن الله إن لم ييسره، لم يتيسر. الضعيفة (1/ 76) ط: المعارف. ثم ضعفه في الضعيفة (1363) ط: المعارف.

13 - كان صلى الله عليه وسلم إذا خرج من بيته (رفع طرفه إلى السماء) فقال: اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل أو أزل أو أزل أو أظلم أو أظلم أو أجهل أو يجهل علي. الكلم الطيب (59) ط3. وفي ط: المعارف (60) قال الشيخ: ((لكن رفع الطرف شاذ!))، وانظر الصحيحة (3163)، المشكاة (2442)، الهداية (2376).

** ذكر الشيخ رحمه الله في تخريج الحديث في الكلم الطيب - معارف - أن الحديث مخرج في الصحيحة برقم (3193)، والصواب (3163).

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015