ـ[حسن عبد الله]ــــــــ[02 - 04 - 10, 10:14 م]ـ

وينظر الرابط

www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=83155

ـ[أبوعبدالله الحميدي]ــــــــ[03 - 04 - 10, 08:41 م]ـ

الأخ الفاضل حسن عبد الله

جزاك الله خيراً على إفادتك، وسترى خيراً في هذا الموضوع.

دخولي في الشبكة قليل، فأرجو المعذرة على التأخير.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[05 - 04 - 10, 06:29 ص]ـ

في انتظارك أبا عبدالله؛ ففي الجعبة بعض أشياء سأكتبها ما لم نتوارد عليها فتسبقني إلى بيانها.

أحسن الله إليك.

ـ[أبوعبدالله الحميدي]ــــــــ[05 - 04 - 10, 07:05 م]ـ

قال الأصبهاني في الترغيب والترهيب (947): أخبرنا أحمد بن علي الأسواري في كتابه أنبأ علي بن شجاع في كتابه أنبأ محمد بن علي بن حسنويه حدثنا أبو عثمان أنبأ أحمد بن يوسف المنجبي ثنا عبد الله بن حبيق ثنا يوسف بن أسباط عن ياسين الزيات عن عبد الواحد بن أيمن قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ سورة البقرة وآل عمران في ليلة الجمعة، كان له من الأجر كما بين لبيداء وعروبا)، فلبيداء: الأرض السابعة، وعروبا: السماء السابعة.

قال المناوي: غريب، ضعيف جداً. فيض القدير (6/ 258).

قال ابن حجر - بعد أن عزاه لقوام السنة -: غريب جداً، ورواته ما بين ضعيف ومجهول.

ولبيداء: بفتح اللام وكسر الموحدة، بعدها مثناة من تحت ساكنة ثم مهملة، وعروباء: بفتح المهملة وضم الراء وسكون الواو بعدها موحدة، ويمدان ويقصران. نتائج الأفكار (5/ 45).

ـ[أبوعبدالله الحميدي]ــــــــ[05 - 04 - 10, 07:15 م]ـ

نقل الشيخ عبد الله الفوزان نقولات عن الحافظ ابن حجر، بواسطة فيض القدير للمناوي، وقال: لم أقف عليه في المظنة من كتب ابن حجر.

ولعل الشيخ لم ينتبه لكلام المناوي في تخريج أحاديث سورة الكهف، فالمناوي يعزو لأمالي الحافظ (نتائج الأفكار).

وهذا الكلام الذي ينسبه المناوي لابن حجر، موجود في الطبعة الجديدة لنتائج الأفكار.

وذكر الشيخ حمدي السلفي أنه أخر بعض مجالس الحافظ، لأنها كانت ناقصة ومتفرقة، طمعاً للحصول على نسخ خطية، فأضافها في الطبعة الجديدة، لأجل أن ينتفع الناس بها، ولم يقف على جديد.

ويظهر أن المناوي لا ينقل كلام الحافظ حرفياً، وبعض الكلام الذي يذكره دون عزو، هو كلام الحافظ ابن حجر.

وهذه المجالس، فيها من الفوائد والأسانيد الشيء الكثير، ربما لا تجد بعضها في كتاب آخر.

ـ[أبوعبدالله الحميدي]ــــــــ[05 - 04 - 10, 07:17 م]ـ

في انتظارك أبا عبدالله؛ ففي الجعبة بعض أشياء سأكتبها ما لم نتوارد عليها فتسبقني إلى بيانها.

أحسن الله إليك.

وبانتظار مشاركاتكم التي طالما أتحفتمونا بها في هذا الملتقى المبارك.

ـ[أبوعبدالله الحميدي]ــــــــ[05 - 04 - 10, 07:24 م]ـ

قال وهب بن منبه قال: (من قرأ ليلة الجمعة سورة البقرة وآل عمران، كان له نوراً ما بين عُريباء، وعُجَيباء، وعريباء: العرش، وعجيباء: أسفل الأرضين).

رواه حميد بن زنجويه في فضائل الأعمال كما في الدر المنثور (1/ 102).

من طريق محمد بن أبي سعيد عن وهب بن منبه قال: (من قرأ ليلة الجمعة سورة البقرة وسورة آل عمران كان له نوراً ما بين عريبا وعجيبا، قال محمد: عريبا: العرش، وعجيبا: أسفل الأرضين).

ثم وقفت عليه عند الغافقي في كتابه لمحات الأنوار (2/ 718 /893).

حيث رواه حميد بن زنجويه في فضائل الأعمال من طريق أبي إسحاق الصنعاني عن محمد بن أبي سعيد عن وهب بن منبه قال: (من قرأ ليلة الجمعة سورة البقرة وآل عمران كان له نوراً ما بين عريبا وعجيبا).

فقلت لمحمد: وما عريبا وعجيبا، قال: عريبا العرش، وعجيبا: أسفل الأرض.

ثم وقفت عليه موصولاً:

رواه ابن أبي الدنيا في التهجد وقيام الليل (291)، - ومن طريقه الخطيب في موضح أوهام الجمع والتفريق (1/ 18) -.

قال ابن أبي الدنيا: حدثني محمد بن الحسين حدثنا أبو نعيم حدثنا إبراهيم أبو إسحاق الصنعاني سمعت محمد بن أبي سعيد عن وهب بن منبه قال: (من قرأ في ليلة الجمعة سورة البقرة وآل عمران كانا له نورا ما بين عجيباء وعريباء)، فقلت لمحمد: ما عجيباء؟ قال: عجيباء: أسفل الأرضين، وغريباء: العرش.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015