مجمع الزوائد 8/ 65 وقال: رواه الطبراني في الكبير والأوسط ورجالهما ثقات، وقال: عن رواية أبي بكر الصديق: رواه البزار وفيه عبد الملك بن عبد الملك ذكره ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل ولم يضعفه وبقية رجاله ثقات، وعن رواية عوف بن مالك: رواه البزار وفيه عبد الرحمن بن زياد بن أنعم وثقه أحمد بن صالح وضعفه جمهور الأئمة وابن لهيعة لين وبقية رجاله ثقات، وقال عن رواية أبي ثعلبة لخشني: رواه الطبراني وفيه الأحوص بن حيكم وهو ضعيف، وقال عن رواية أبي هريرة: رواه البزار وفيه هشام بن عبد الرحمن ولم أعرفه وبقية رجاله ثقات، وأخرجه أحمد من حديث عبد الله بن عمرو أن رسول الله ? قال: " يطلع الله عز وجل إلى خلقة ليلة النصف من شعبان فيغفر لعباده إلا لاثنين: مشاحن وقاتل نفس " مسند أحمد رقم (6642) 2/ 176، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد 8/ 65 وقال: رواه أحمد وفيه ابن لهيعة وهو لين الحديث وبقية رجاله وثقوا، وذكره ابن الجوزي في التبصرة من حديث أبي هريرة، وعبد الله بن عمرو 2/ 61، وصححه الألباني في ظلال السنة رقم (512)، وفي صحيح الترغيب والترهيب رقم (1026)، ورقم (2767)، ومن حديث أبي ثعلبة الخشني رقم (2771)، ومن حديث كثير بن مرة الحضرمي رقم (2770)، وفي صحيح الجامع رقم (4268) من حديث كثير بن مرة الحضرمي، ورقم (771)، (1898) كلاهما من حديث أبي ثعلبة الخشني، وفي ظلال السنة من حديثه رقم (511)، ومن حيث أبي بكر الصديق رقم (509).

() أخرجه ابن ماجه رقم (1388) 1/ 444، والفاكهي في أخبار مكة رقم (1837) 3/ 84، وابن الجوزي في العلل المتناهية رقم (923) 2/ 561 – 562 وقال: هذا حديث لا يصح وابن لهيعة ذاهب الحديث، وذكره الغزالي في إحياء علوم الدين 1/ 203 وقال: إسناده ضعيف، وضعفه العراقي في المغني عن حمل الأسفار رقم (634) 1/ 157، والبوصيري في مصباح الزجاجة رقم (491) 2/ 10وقال: هذا إسناد فيه ابن أبي سبرة واسمه أبو بكر بن عبد الله بن محمد بن أبي سبرة قال أحمد وابن معين يضع الحديث، والألباني في ضعيف سنن ابن ماجه رقم (1388) 1/ 444، وفي ضعيف الجامع رقم (652 – 653) وقال: موضوع.

() أخرجه ابن ماجه رقم (1389) 1/ 444، والترمذي رقم (739) 3/ 116وقال: حديث عائشة لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث الحجاج وسمعت محمداً يضعف هذا الحديث وقال: يحيى بن أبي كثير لم يسمع من عروة والحجاج بن أرطاة لم يسمع من يحيى بن أبي كثير، وأحمد رقم (26060) 6/ 238، وعبد بن حميد رقم (1509) 1/ 437، وإسحاق بن راهويه رقم (850) 2/ 326 – 327، والبيهقي في شعب الإيمان رقم (3824 – 3825) 3/ 379، وفي فضائل الأوقات رقم (28) ص130 - 132، وابن بطة في الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية رقم (176) 3/ 225 - 226، وابن الجوزي في العلل المتناهية رقم (915) 2/ 556، ورقم (919) 2/ 559 – 560 وقال: تفرد به عطاء بن عجلان قال يحيى ليس بشيء كذاب كان يوضع له الحديث فيحدث به وقال الرازي متروك الحديث وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الثقات لا يحل كتب حديثه إلا على جهة الاعتبار، قال احمد بن حنبل الأحوص لا يروي حديثه وقال يحيى: ليس بشيء وقال الدارقطني: منكر الحديث قال والحديث مضطرب غير ثابت، وقال الزيلعي: وقال: تفرد به عطاء بن عجلان عن ابن أبي ملكية قال ابن معين: عطاء بن عجلان ليس بشيء كان يوضع له حديث فيحدث به وقال الفلاس والسعدي: كذاب. تخريج الأحاديث والآثار للزيلعي 3/ 263، واللالكائي في اعتقاد أهل السنة رقم (764) 3/ 448، والطوسي في مختصر الأحكام رقم (68461) 3/ 387، والفاكهي في أخبار مكة رقم (1839) 3/ 85، ومحمد بن أحمد اللخمي في مشيخة أبي طاهر ابن أبي الصقر رقم (9) ص76، والحديث ضعفه الألباني في ضعيف سنن ابن ماجه رقم (1389) 1/ 444، وفي ضعيف الجامع رقم (654)، (1501)، (1761).

() أخرجه عبد الرزاق رقم (7927) 4/ 317، والبيهقي في شعب الإيمان رقم (3711) 3/ 341، ورقم (3713) 3/ 342، وفي فضائل الأوقات رقم (149) ص311.

() أخرجه البيهقي في السنن الكبرى رقم (6087) 3/ 319، وفي معرفة السنن والآثار رقم (1958) 3/ 67، وذكره الحافظ ابن حجر في تلخيص الحبير رقم (675) 2/ 80.

() المجموع للنووي 5/ 47.

() من فضائل سورة الإخلاص للخلال ص53.

() أخرجه عبد الرزاق رقم (7928) 4/ 317.

() الفتاوى الكبرى لابن تيمية 4/ 428، ومختصر الفتاوى المصرية ج1/ 291، وشرح منتهى الإرادات للبهوتي 1/ 251، وكشاف القناع للبهوتي 1/ / 444، ومطالب أولي النهى للرحيباني 1/ 581.

() مختصر الفتاوى المصرية ج1/ 292.

() البحر الرائق لابن نجيم 2/ 56.

() حاشية ابن عابدين 2/ 25.

() نور الإيضاح لحسن الشرنبلالي ص63.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015