ـ[أبو عبد الرحمن العامري]ــــــــ[14 - 07 - 07, 10:27 م]ـ

جزاكم الله خيرا , جهد مبارك

ـ[أبو رحمة السلفي]ــــــــ[19 - 07 - 07, 07:06 ص]ـ

جزاك الله عنا خير الجزاء

وأسأل الله العظيم أن يبارك في علمك.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[19 - 07 - 07, 08:59 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ذكرتم - وفقكم الله ورعاكم

(ورواه ابن كثير - ولم أعرفه - عن إبراهيم بن أدهم عن أرطأة بن المنذر مرسلاً، وعن ابن كثير: واقد بن موسى المصيصي، ولم أعرفه أيضًا.

قال أبو نعيم عقب هذه الرواية: "كذا رواه ابن كثير عن إبراهيم فقال: عن أرطأة، والمشهور ما رواه المفضل بن يونس عن إبراهيم عن منصور عن مجاهد"، وكأنه يعلّ هذا الوجه، وهو حقيق بالإعلال، ففي رواته غير معروفين، وفيه مخالفة.)

انتهى

محمد بن كثير هو الصنعاني رواه عن إبراهيم بن أدهم

يتبع

إن شاء الله

ـ[ابن وهب]ــــــــ[19 - 07 - 07, 09:57 ص]ـ

وواقد بن موسى ثقة

روى عنه جماعة

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[23 - 12 - 08, 10:49 م]ـ

بارك الله فيك أخي المفيد محمد بن عبدالله؛ فقد استفدتُ من هذا التخريج كثيراً، وأضفتُ فوائده لكتاب الأربعين.

جزاكم الله خيرا

ذكرتم - وفقكم الله ورعاكم

(ورواه ابن كثير - ولم أعرفه - عن إبراهيم بن أدهم عن أرطأة بن المنذر مرسلاً، وعن ابن كثير: واقد بن موسى المصيصي، ولم أعرفه أيضًا.

قال أبو نعيم عقب هذه الرواية: "كذا رواه ابن كثير عن إبراهيم فقال: عن أرطأة، والمشهور ما رواه المفضل بن يونس عن إبراهيم عن منصور عن مجاهد"، وكأنه يعلّ هذا الوجه، وهو حقيق بالإعلال، ففي رواته غير معروفين، وفيه مخالفة.)

انتهى

محمد بن كثير هو الصنعاني رواه عن إبراهيم بن أدهم

يتبع

إن شاء الله

شيخنا الحبيب ابن وهب؛ هلا أتممتَ فوائدك على تخريج أخينا أبي عبد الله؟

ـ[أبوفاطمة الشمري]ــــــــ[03 - 03 - 09, 10:25 م]ـ

وهذا كلام الشيخ الفاضل طارق بن عوض الله - رعاه الله - على الحديث في كتابه النفيس: الإرشادات (ص421 - 427):

قال:

فهذا الحديث؛ قد رواه خالد بن عمرو هذا عن الثوري، وخالد هذا متروك الحديث، وقد كذبه غير واحد من الأئمة.

وتفرد مثل هذا، عن مثل الثوري، بمثل هذا الإسناد، مما يكفي لسقوطه واطراحه.

ولهذا؛ أنكره عليه الإمام أحمد بن حنبل (1)، وكذا العقيلي وابن عدي وغيرهم من النقاد.

وخفي على الحاكم أمره، فصحح إسناده في " المستدرك " (4/ 313)، فتعقبه الذهبي قائلاً: " خالد وضاع ".

لكن؛ رواه غير خالد هذا عن الثوري، وتبين بالتتبع أن من تابعه، إنما أخذ الحديث منه، ثم دلسه، وارتقى بالحديث إلى الثوري، فعاد الحديث حينئذ إلى حديث خالد، فلا تعدد ولا متابعة.

فمن هؤلاء: محمد بن كثير الصنعاني.

قال العقيلي في ترجمة خالد بن عمرو (2):

" ليس له من حديث الثوري أصل، وقد تابعه محمد بن كثير الصنعاني، ولعله أخذه عنه ودلسه؛ لأن المشهور به خالد هذا ".

وقال ابن عدي (3):

" لا أدري ما أقول في رواية ابن كثير عن الثوري لهذا الحديث؛ فإن ابن كثير ثقة، وهذا الحديث عن الثوري منكر ".

كذا؛ قال ابن عدي: " إن ابن كثير ثقة "! وليس كذلك؛ فإن الثقة آخر، وهو العبدي، أما هذا الصنعاني فليس بثقة.

نبه على ذلك؛ الشيخ الألباني ـ حفظه الله تعالى ـ في " السلسلة الصحيحة " (944).

وقد نسبه الدارقطني في " الأفراد " (2154 ـ أطرافه): " مصيصياً "، وهذا يؤكد ما قال الشيخ الألباني (4).

وسأل ابن أبي حاتم (5) أباه عن حديث محمد بن كثير هذا، فقال:

" هذا حديث باطل ـ يعني: بهذا الإسناد ".

قلت: فهذه متابعة محمد بن كثير، تبين أن مخرجها عن خالد بن عمرو الكذاب، فلا اعتداد بها.

وممن رواه أيضاً عن الثوري: أبو قتادة الحراني.

أخرج حديثه: البيهقي في " الشعب " (10525) ومحمد بن عبد الواحد المقدسي في " المنتقى من حديث أبي علي الإوقي " (3/ 2) ـ كما في " السلسلة الصحيحة " (2/ 662).

وأبو قتادة هذا؛ هو عبد الله بن واقد، وهو متروك، وكان الإمام أحمد يثني عليه، وقال: " لعله كبر واختلط "، وكان يدلس أيضاً.

فالظاهر؛ أنه تلقاه أيضاً من خالد بن عمرو، ثم دلسه عنه، كما قال العقيلي في متابعة ابن كثير.

قاله الشيخ الألباني في " الصحيحة ".

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015