ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[12 - 04 - 06, 01:25 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذكر القبوري المبتدع محمد فؤاد شاكر
أن حديث (أول ما خلق الله نور نبيك يا جابر)
وجد في جزء من مصنف عبد الرزاق كان مفقودا بألمانيا
وجد بسند صحيح
فمن بلغه ذلك منكم
وهل هي كذبة جديدة من هذا المضل
وفقكم الله إلى السنة
ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[12 - 04 - 06, 01:39 ص]ـ
أخي الكريم / سعيد ... بارك الله فيك.
هذا موضوع مطول للأخ الفاضل الشيخ / محمد زياد التكلة - حفظه الله - عن:
التحذير من قطعة موضوعة من مصنف عبد الرزاق نشرتها صوفية الإمارات. ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=71477&highlight=%C7%صلى الله عليه وسلم1%Cصلى الله عليه وسلم%Cعز وجل%عز وجل0%صلى الله عليه وسلمعز وجل%عز وجل1)
ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[12 - 04 - 06, 01:53 ص]ـ
جزاكم الله خيرا أخي رمضان
وأشكر المشرف على تعديل العنوان
ـ[عادل المامون]ــــــــ[13 - 04 - 06, 02:32 ص]ـ
ياأخوة هذا الحديث باطل
.................................
الحديث: خلقت الملائكة من نور وخلق إبليس من نار السموم وخلق آدم عليه السلام مما قد وصف لكم]. (صحيح) _ رواه مسلم وغيره. وفيه إشارة إلى بطلان الحديث المشهور على ألسنة الناس أول ما خلق الله نور نبيك يا جابر ونحوه من الأحاديث التي تقول بأنه صلى الله عليه وسلم خلق من نور
وهذا نقلا عن الامام الالباني
ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[13 - 04 - 06, 03:30 ص]ـ
شكرا لك يا عادل
ـ[سعيد الحلبي]ــــــــ[13 - 04 - 06, 03:36 ص]ـ
جزاكم الله خيرا أخي عادل
ولم يكن السؤال عن بطلان الحديث
فهذا معلوم وفقك الله
وإنما المسألة جد فيها جديد
فراجع المشاركة بعناية
أكثر الله خيرك وزاد برك
ـ[الحارث بن علي]ــــــــ[22 - 05 - 08, 04:16 ص]ـ
اعلم عافاك الله أنه قد استحدث اليوم نوع جديد من الكذب، وهو أن ينسب حديث موضوع معلوم الوضع لكتاب من كتب السنة المعتمدة، وبطل هذه الحيلة المتصوفة، وإنما يفعلون هذا لعلمهم التام بجهل أتباعهم، ومن هؤلاء الداعية الكذوب الجفري، فقد نسب حديثا مكذوبا لسنن ابي داود، ومنهم من ينفي الحديث الثابت أن يكون في كتاب من كتب السنة، وقد يكون في الصحيحين أو أحدهما، كما نفى الجغري حديث أبي وأبوك في النار، وهو في صحيح مسلم.
بل طبع اليوم في إيران طبعة لصحيح البخاري محرفة، وطبعة لسنن الترمذي كذلك، بل إن من كذب المبتدعة ان يأتوا برجل يوافق اسمه اسم أحد مشاهير المصنفين ويجعلونه يصنف كتابا يوافق اسم أحد كتبه، ومن ثم ينشرونه، فقد صنف رافضي اسمه مالك كتابا سماه الموطأ وهم ينسبون الحديث منه إلى موطأ مالك الذي يعتمده اهل السنة، وقد رأيت محمد عوامة ما صنعه في طبعة المصنف في الحاشية، وهو يستميت لإثبات زيادة تحت السرة في حديث التكتف في الصلاة، ولم يأت بطائل، وإنما أتى برواية الحديث من طريق ثلاثة نسخ لأئمة أحناف، نجزم قطعا أنها ادخلت على نسخهم، ولهذا نقول لابد من الأخذ من السني فحسب وعدم الأخذ من المبتدع بل حتى التصحيح والتضعيف فلا بد من عدم اعتبار تصحيح وتضعيف المبتدع، وفي اهل السنة كفاية والحمد لله، وإنما ابتليت هذه الأمة لما اعتبرت المبتدع وما ينتج عنه، فإنا لله وإنا إليه راجعون.