جاء في (مسند أحمد) 1/ 188: حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا وكيع ثنا شعبة عن الحر عن عبد الرحمن بن الأخنس قال خطبنا المغيرة بن شعبة فنال من علي رضي الله عنه فقام سعيد بن زيد فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: (النبي في الجنة وأبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعثمان في الجنة وعلي في الجنة وطلحة في الجنة والزبير في الجنة وعبد الرحمن بن عوف في الجنة وسعد في الجنة) ولو شئت ان أسمي العاشر.

وجاء في (السُّنَّة) لابن أبي عاصم2/ 618: ثنا أبو موسى ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن الحر عن عبد الرحمن بن الأخنس أن المغيرة بن شعبة خطب فنال من علي فقال سعيد ابن زيد أشهد أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: (رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الجنة وأبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعلي في الجنة وعثمان في الجنة وعبد الرحمن في الجنة وطلحة في الجنة والزبير في الجنة وسعد في الجنة) ثم قال: إن شئتم أخبرتكم من العاشر ثم ذكر نفسه.

وجاء في (مسند الشاشي) 1/ 234: حدثنا محمد بن عيسى بن حيان المدائنى نا شبابة نا شعبة عن الحر بن الصياح سمعت عبد الرحمن بن الأخنس يقول شهدت المغيرة بن شعبة يخطب بالكوفة فذكر عليا فنال منه فقال سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل أشهد أنى سمعت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول: (أنا فى الجنة وأبو بكر فى الجنة وعمر فى الجنة وعثمان فى الجنة وعلى فى الجنة وعبد الرحمن بن عوف فى الجنة وطلحة فى الجنة والزبير فى الجنة وسعد بن أبى وقاص فى الجنة) ولو شئت أن أسمى العاشر قال ثم سمى نفسه.

وقال النسائي في (السنن الكبرى) 5/ 60: أخبرنا حاجب بن سليمان عن وكيع عن شعبة عن حر بن صياح عن عبد الرحمن بن الأخنس قال شهدت سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل عند المغيرة بن شعبة فذكر من علي شيئا فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: (عشرة من قريش في الجنة أبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعلي في الجنة وعثمان في الجنة وطلحة في الجنة والزبير في الجنة وعبد الرحمن في الجنة وسعد بن أبي وقاص في الجنة وسعيد بن زيد بن عمرو) ,

وجاء في (مسند أبي يعلى) 2/ 259: حدثنا زهير حدثنا وكيع حدثنا شعبة عن الحر بن الصياح عن عبد الرحمن بن الأخنس قال خطبنا المغيرة بن شعبة فنال من علي فقام سعيد بن زيد فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: (النبي في الجنة وأبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعثمان في الجنة وعلي في الجنة وطلحة في الجنة والزبير في الجنة وعبد الرحمن بن عوف في الجنة وسعد في الجنة ولو شئت أن أسمي العاشر).

جاء في (فضائل الصَّحابة) لابن حنبل1/ 221: حدثنا عبد الله حدثني أبي نا وكيع نا شعبة عن الحر بن الصياح عن عبد الرحمن بن الأخنس قال خطبنا المغيرة بن شعبة فنال من فلان فقام سعيد بن زيد فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: (النبي في الجنة وأبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعثمان في الجنة وعلي في الجنة وطلحة في الجنة والزبير في الجنة وعبد الرحمن بن عوف في الجنة وسعد في الجنة) ولو شئت أن اسمي العاشر.

وجاء في (فضائل الصَّحابة) لابن حنبل أيضاً1/ 221: حدثنا عبد الله قال حدثني أبي قثنا محمد بن جعفر وحجاج قالا نا شعبة عن الحر بن صياح عن عبد الرحمن بن الأخنس أن المغيرة بن شعبة خطب فنال من فلان قال فقام سعيد بن زيد وقال أشهد أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: (رسول الله في الحنة وأبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعثمان في الجنة وعلي في الجنة وطلحة في الجنة والزبير في الجنة وعبد الرحمن بن عوف في الجنة وسعد في الجنة) ولو شئت أن أسمي العاشر فذكر مثله.

وجاء في (فضائل الصَّحابة) لابن حنبل1/ 116: حدثنا عبد الله قال حدثني أبي نا وكيع ومحمد بن جعفر قالا نا شعبة وحجاج قال حدثني شعبة عن الحر بن الصياح عن عبد الرحمن بن الأخنس قال فقال خطبنا المغيرة بن شعبة فنال من فلان فقام سعيد بن زيد فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: (النبي في الجنة وأبو بكر في الجنة وعمر في الجنة وعثمان في الجنة وعلي في الجنة وطلحة في الجنة والزبير في الجنة وعبد الرحمن بن عوف في الجنة وسعد في الجنة ولو شئت أن أسمي العاشر) قال بن جعفر وحجاج في حديثهما ثم ذكر نفسه يعني العاشر.

ووجه الطعن أن المغيرة من شيعة معاوية

عبد الرحمن بن الأخنس ذكره ابن حبان في الثقات

وروى عنه رجلان

ولم أرَ فيه توثيقاً غير هذا فهو مجهول الحال

وقال عنه الحافظ في التقريب ((مستور))

وانفراده بمثل هذا لا يمكن قبوله

لأن الخطبة يسمعها الكثير من الناس

فانفراد مستور بمثل هذا فيه ما فيه

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[05 - 09 - 06, 06:13 م]ـ

جاء في (مجمع الزوائد) 10/ 38: (عن عبادة بن الصامت أن معاوية قال لهم: يا معشر الأنصار ما لكم لم تلقوني مع إخوانكم من قريش؟ قال عبادة: الحاجة (!!!) قال: فهلاَّ على النواضح؟ قال: أنضينا يوم بدر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما أجابه، فقال: قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنها ستكون عليكم أثرة بعدي) قال معاوية: فما أمركم؟ قال: أمرنا أن نصبر حتى نلقاه، قال: فاصبروا إذاً حتى تلقوه (!!!) قال الحافظ الهيثمي: (رواه الطبراني وفيه راو لم يُسمَّ وعطاء بن السائب اختلط)

قلت احتجوا بهذه الرواية على سوء علاقة معاوية مع الأنصار وعدم إكرامه لهم

ولاتصح

فقد وقفت على هذه هذه الرواية وقفت في مسند الشاشي حديث رقم 1121

وفيها عطاء يروي عنه سليمان بن طرخان لم أرى له ذكراً فيمن روى عن عطاء قبل الإختلاط

فالأظهر أنه روى عنه بعده

وعطاء يروي هم ابن لعبادة بن الصامت ولم يسمه

ووجدتها عند الحاكم أيضاً 5531 ومخرجه متفق مع مخرج الشاشي

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015