ـ[محمد عبدالكريم محمد]ــــــــ[07 - 01 - 10, 08:30 م]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[جمال سعدي الجزائري]ــــــــ[10 - 01 - 10, 09:14 م]ـ

لم يصح و قد كان يفعله الليث بن سعد

و قد رد الشيخ الالباني على القائلين بجواز العمل بالحديث الضعيف و قد استدل لهذا المسألة

ـ[أمين حماد]ــــــــ[10 - 01 - 10, 10:51 م]ـ

أما شق السؤال الثاني فالأثر الموقوف على عمر رضي الله عنه لامطعن في صحته إليه حسب علمي القاصر

كما في الموطإ عن مالك عن نافع مولى عبد الله بن عمر أن عمر بن الخطاب كتب إلى عماله إن أهم أمركم عندي

الصلاة فمن حفظها وحافظ عليها حفظ دينه ومن ضيعها فهو لماسواها أضيع ...................................

إلى قال: والعشاء إذاغاب الشفق إلى ثلث الليل،فمن نام فلانامت عينه فمن نام فلانامت عينه فمن نام فلانامت عينه إلخ ...

ولدي سؤال هل صحيح ماورد في السيرة أنه صلى الله عليه وسلم نام بعد العصر رجوعه من خيبر؟

وهل النوم بعد الفجر منهي عنه؟

ومن الملح ما يحكى عن حماد الأنصاري أنه كان يقول النوم ثلاثة

نوم حيلولة، ونوم قيلولة، ونوم عيلولة. الحيلولة النوم بعد الفجر والقيلولة معروفة والعيلولة بعد العصر.

ـ[عبد القادر مطهر]ــــــــ[12 - 01 - 10, 02:44 ص]ـ

حديث: من نام بعد العصر فاختلس عقله، فلا يلومنَّ إلا نفسه

الحديث أخرجه الحافظ أبو يعلى الموصلي، في مسنده، قال: حدثنا عمرو بن حصين، حدثنا ابن علاثة، حدثني الأوزاعي، عن الزهري عن عروة عن عائشة، أن النبي r قال: من نام بعد العصر فاختلس عقله، فلا يلومنَّ إلا نفسه. اهـ.

مسند أبي يعلى 8/ 316 رقم 4918.

وعمرو بن الحصين العقيلي:

قال أبو حاتم الرازي: ذاهب الحديث، وليس بشيء.

وقال أبو زرعة: واهي الحديث.

وقال ابن عدي: حدث عن غير الثقات بغير ما حديث منكر، وهو مظلم الحديث.

وقال الأزدي: ضعيف جدا، يتكلمون فيه.

وقال الدارقطني: متروك.

انتهى من تهذيب الكمال 21/ 588 - 589.

وأخرجه الحافظ ابن حبان البستي بسنده، عن خالد بن القاسم المدائني، عن الليث بن سعد، عن عقيل عن الزهري عن عروة عن عائشة، قالت قال رسول الله r: من نام بعد العصر فاختلس عقله، فلا يلومنَّ إلا نفسه. اهـ.

المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين 1/ 283.

وفيه: أبو الهيثم خالد بن القاسم المدائني:

قال ابن حبان: كان يوصل المقطوع، ويرفع المرسل، ويسند الموقوف، وأكثر ما فعل ذلك بالليث بن سعد، لا تحل كتابة حديثه. اهـ.

المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين 1/ 282.

وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: سألت أبي عن خالد بن القاسم المدائني فقال: لا أروي عنه شيئا. اهـ.

العلل ومعرفة الرجال 3/ 300.

وقال الإمام مسلم: متروك الحديث. اهـ.

الكنى والأسماء 2/ 881.

وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي: قال إسحاق بن راهويه: كان كذابًا.

وقال يحيى بن معين: كان يزيد في الأحاديث ويوصلها لتصير مسندة.

وقال أبي: متروك الحديث. اهـ.

الجرح والتعديل 3/ 347.

وقال الحافظ أبو الفرج ابن الجوزي: قال البخاري: تركه علي والناس.

وقال أبو زرعة والسعدي: كذابٌ يزيد في الأسانيد.

وقال الساجي: كان يسند الحديث المنقطع.

وقال الدارقطني: ضعيف.

وقال الأزدي: أجمعوا على تركه. اهـ.

الضعفاء والمتروكين 1/ 250.

وقال الحافظ ابن الجوزي بعد أن رواه من حديث خالد بن القاسم المدائني: هذا حديثٌ لا يصح، إنما هذا حديث ابن لهيعة، فأخذه خالد فنسبه إلى الليث. اهـ.

كتاب الموضوعات 2/ 263.

وقال الخطيب البغدادي: كان يحيى بن معين قد كتب عن خالد المدائني، ثم سجر بها التنور، مع كتب عبد العزيز بن أبان.

وقال يعقوب بن شيبة: خالد المدائني متروك الحديث، كلُ أصحابنا مجمعٌ على تركه، غير علي بن المديني، فإنه كان حسن الرأي فيه.

قلت: قد حكى محمد بن إسماعيل البخاري أن عليًا أيضا تركه، فقد قال: تركه عليٌ والناس.

وقال النسائي: متروك الحديث.

وقال أبو يحيى محمد بن عبد الرحيم: كان خالد بن القاسم المدائني كذابًا، كان يدعي ما لم يسمع.

وقال زكريا بن يحيى الساجي: خالد بن القاسم المدائني، أجمع أهل الحديث على ترك حديثه، كان يعمد إلى الحديث المنقطع فيسنده. اهـ.

تاريخ بغداد 8/ 303.

وقد روى الحديث عبد الله بن لهيعة الحضرمي، فاضطرب فيه.

فمرة: رواه عن محمد بن شهاب الزهري عن أنس ابن مالك عن النبي r، كما في تاريخ جرجان.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015