ـ[بوخليفه]ــــــــ[02 - 05 - 10, 02:20 ص]ـ
السلام عليكم
إخواني من يعرف المؤلف: سيد عبدالماجد الغَوْري؟
بصراحة استفدتُ من مؤلفاته في الحديث وعلومه
هو يقيم بدمشق وتطبع كتبه دار ابن كثير
وسمعت انه الان يُحضر رسالة الدكتوراه
اريد ترجمة مفصلة عنه
من كتبه:
المدخل لدراسة الحديث
الميسر في علم الرجال
موسوعة علوم الحديث
عبارات الجرح والتعديل
وغيرها
ـ[بوخليفه]ــــــــ[02 - 05 - 10, 01:57 م]ـ
هل من مترجم؟
ـ[أبو عبدالرحمن المكي]ــــــــ[02 - 05 - 10, 06:00 م]ـ
أنا أضم صوتي معكم
فإن كتابه عن الرجال قد قرر علينا
وأظن أن كتبه فيها تكرار
ـ[بوخليفه]ــــــــ[02 - 05 - 10, 08:22 م]ـ
نعم أنا لاحظت الشيء ذاته
فيها تكرار
لكن التكرار في كتب الجمع
ـ[بوخليفه]ــــــــ[03 - 05 - 10, 09:13 ص]ـ
هل هو سوري او هندي؟ قرأت له انه طلب العلم بالهند
ـ[أبوالحسين الدوسري]ــــــــ[04 - 05 - 10, 03:12 م]ـ
أظنه من طلاب الدكتور نور الدين عتر
ـ[بوخليفه]ــــــــ[04 - 05 - 10, 03:36 م]ـ
كيف هو في هذا الفن؟
ـ[محمد سعيد الأبرش]ــــــــ[06 - 05 - 10, 04:17 م]ـ
هو هندي يقيم منذ سنوات في سورية، وسمعت أنه من تلاميذ الشيخ أبو الحسن الندوي رحمه الله.
ـ[بوخليفه]ــــــــ[07 - 05 - 10, 03:06 ص]ـ
هل هو صاحب علم؟
كم يبلغ من العمر؟
ـ[أبو بكر الأرمنازي]ــــــــ[10 - 05 - 10, 09:19 م]ـ
بسم الله و سلام على من أصطفى
بالنسبة لسيد عبد الماجد الغوري فأنا لي معرفة به من خلال العمل الطباعي في سوريا
الرجل طالب علم من الهند درس على الشيخ أبو الحسن كما يقول و على الشيخ نور الدين عتر إلا أنه أخذ لنفسه خطا خاصا في نشر كتب الشيخ الندوي حيث أنه يقوم بحذف بعض العبارات من كتب الشيخ بالتعاون مع دار ابن كثير الدمشقية من أجل السماح بطباعتها
كذلك له باع طويل في جمع الكتب و نشرها دون العزو الأمين لمن استفاد منهم
أما بالنسبة للقيمة العلمية فليس بذاك القوي ولمن يقرأ كتبه يشعر بذلك فهو مجرد قماش ككثير من المدعين في هذا الوقت
ملحوظة: جاء إلى دمشق طلاب من ندوة العلماء الهندية و أقروا أنه ليس للمدعو أي علاقة بكتب الشيخ الندوي رحمه الله و قد رفعوا دعوى قضائية ضده و ضد دار أبن كثير
ـ[سيد حسن المالكي]ــــــــ[14 - 05 - 10, 08:04 ص]ـ
قرأت ما كتبه الأخ أبا بكر الأرمنازي عن الأستاذ سيد عبد الماجد الغوري، فبدا لي أن في كلامه تحاملاً شديداً عليه، كأنه يحمل في نفسه حقداً قديماً على الأستاذ الغوري، ولم يجد ً فرصة ليتدفق بإظهاره إلا على هذا الموقع حين سألوه عنه، أستغرب أنه كيف طاب له أن يغتاب أحداً، أو يذكر أشياء ليس لها أصل، أليست هذه الغيبة، أو ليست فيها مخالفة للسنة يا ترى!.
لي معرفة شخصية بالأستاذ سيد عبد الماجد الغوري، وشرف التتلمذ عليه، لذا أردت التحدث عنه لأزيل به عما أساء إليه الأخ أبو بكر، وذلك من بعض حق التلميذ على أستاذه.
كنت في زيارة الهند في عام 1999م، فزرت خلالها العلامة أبا الحسن الندوي قبيل أيام بوفاته رحمه الله تعالى، وكان رهين الفراش، وكان معي شاب من دمشق يدرس في دلهي، جاءه كذلك لزيارة الشيخ الندوي يحمل معه بعض مؤلفاته التي طبعها الأستاذ عبد الماجد الغوري عن طريق دار ابن كثير، فحين سلّمها الأخ إلى الشيخ فرأيت وجهه تهلل بالفرح، وبدأ يلهج بذكر الأستاذ الغوري ويدعو له، وتكلم عنه كلاماً طيباً، فعرفت منه أن للأستاذ الغوري مكانة خاصة عند الشيخ الندوي، ومنذ ذاك الوقت عزمت على اللقاء به إذا تيسر لي السفر إلى دمشق، فحين يسر الله لي السفر إلى دمشق للتزود في طلب علم الحديث من علمائها الأجلاء، وسألت طلبة العلم عن الأستاذ الغوري فأخذوني إلى مسكنه في حي ابن عساكر، وكان في حسباني أنه كبير في السن، لكنني تفاجأت حين رأيته إذ هو شاب يافع عمره ست وعشرين عاماً، وكنت أكبره خمسة عشر عاماً، يسكن في غرفة صغيرة تملأها الكتب في الرفوف، والمسودات في الأكياس، وقد استفدت منه في جلستي الأولى، ثم بدأت أتردد إليه مع بعض أصدقائي المغاربة والشاميين، وقد قرأنا عليه صحيح البخاري وغيره من الكتب في علوم الحديث، كما قرأ هو علي الموطأ برواية الليثي واستجاز مني، وقد أكرمنا الله في شقته المتواضعة باللقاء بكثير من علماء الهند
¥