ـ[محب القراءات]ــــــــ[17 Jun 2010, 06:10 ص]ـ
وبما أن الكتاب يوزع على الطالبين أو الراغبين أو المتيسر لهم الحصول عليه فهل يمكن إدراج نسخة إلكترونية منه في الملتقى ليعم النفع بها أكثر وأكثر، والله الموفق.
بفضل الله تعالى قام مركز تفسير مشكوراً بإدراج نسخة الكترونية من الكتاب وهي على هذا الرابط
هدية لكم: مرسوم خط المصحف للعقيلي تحقيق/ محمد عمر الجنايني ـ عضو الملتقى ـ ( http://www.tafsir.net/vb/showthread.php?t=20116)
ـ[أبو زيد الشيباني]ــــــــ[18 Jun 2010, 05:19 م]ـ
أبارك للأستاذ حصوله على الدرجة العلمية - وإن جاء متأخرا - وأسأل الله أن يزيده علما وفضلا، وييسر له أمر الدكتوراة ...
أبارك لكم يا شيخ محمد طبع كتاب مرسوم خط المصحف، وأسأل الله تعالى لكم التوفيق والسداد.
هذا، وإني أُكبر فيكم هذا التواضع وسرعة قبول الملاحظة، وإن كان للتأويل فيها سبيل! وهكذا فليكن طالب العلم!
وأكبر وألفت نظر الفضلاء في الموقع إلى هذا الأدب الجم في المطارحة بين أستاذ وتلميذ وقارئ! فكل عرف قدر نفسه
وهكذا يكون الحوار العلمي، ولا يكون بكيل التهم ومحاسبة النيات وردود الأفعال المتشنجة كما حصل ويحصل في مشاركات بعض الفضلاء من الأساتذة والأعضاء!!
وقد تصفحت أوراقا من الكتاب، ولدي 3 أسئلة للأستاذ المحقق:
- من أساسيات التحقيق ربط إحالات المؤلف (سيأتي - تقدم) وقد فاتكم واحد، قال الشيخ ص 66 إلا حرفا من هذا النوع يأتي إن شاء الله. وما عرفت ما هو وأين؟
- هل ذكر المؤلف كلمة شطئه في كتابه؟
- في الفهرس لما كان ذكر الكلمات في الكتاب مرتبا على سور القرآن، فما فائدة فهرس الكلمات القرآنية؟ وكان الأحسن في نظري القاصر أن تدوّن كل الكلمات القرآنية في فهرس ألفبائي، فكل ما بدئ بالصاد أو الفاء مثلا يفرد تحت حرفه، أوكلمات كل سورة على حدة وإن ذكرت في أماكن متعددة. ما رأيكم دام فضلكم؟
ـ[عبير ال جعال]ــــــــ[18 Jun 2010, 06:58 م]ـ
مبارك هذا الأصدار وأسأل الله أن ينفع به
ـ[محب القراءات]ــــــــ[20 Jun 2010, 08:20 ص]ـ
أبارك للأستاذ حصوله على الدرجة العلمية - وإن جاء متأخرا - وأسأل الله أن يزيده علما وفضلا، وييسر له أمر الدكتوراة ...
أبارك لكم يا شيخ محمد طبع كتاب مرسوم خط المصحف، وأسأل الله تعالى لكم التوفيق والسداد.
هذا، وإني أُكبر فيكم هذا التواضع وسرعة قبول الملاحظة، وإن كان للتأويل فيها سبيل! وهكذا فليكن طالب العلم!
وأكبر وألفت نظر الفضلاء في الموقع إلى هذا الأدب الجم في المطارحة بين أستاذ وتلميذ وقارئ! فكل عرف قدر نفسه
وهكذا يكون الحوار العلمي، ولا يكون بكيل التهم ومحاسبة النيات وردود الأفعال المتشنجة كما حصل ويحصل في مشاركات بعض الفضلاء من الأساتذة والأعضاء!!
وقد تصفحت أوراقا من الكتاب، ولدي 3 أسئلة للأستاذ المحقق:
- من أساسيات التحقيق ربط إحالات المؤلف (سيأتي - تقدم) وقد فاتكم واحد، قال الشيخ ص 66 إلا حرفا من هذا النوع يأتي إن شاء الله. وما عرفت ما هو وأين؟
- هل ذكر المؤلف كلمة شطئه في كتابه؟
- في الفهرس لما كان ذكر الكلمات في الكتاب مرتبا على سور القرآن، فما فائدة فهرس الكلمات القرآنية؟ وكان الأحسن في نظري القاصر أن تدوّن كل الكلمات القرآنية في فهرس ألفبائي، فكل ما بدئ بالصاد أو الفاء مثلا يفرد تحت حرفه، أوكلمات كل سورة على حدة وإن ذكرت في أماكن متعددة. ما رأيكم دام فضلكم؟
أخي الكريم أبوزيد الشيباني
جزاك الله خيرا على تهنئتك ودعائك.
ويسعدني استفادة أمثالكم من طلبة العلم من هذا الكتاب, وتفاعلهم معه بالأسئلة والملاحظات فبارك الله فيكم.
وجواباً على أسئلتكم أقول:
1.أما سؤالكم عن قول الشيخ ص 66: (إلا حرفا من هذا النوع يأتي إن شاء الله) فقد فاتني فعلاً التنبيه على موضعه وهو في ص 224 قال المؤلف رحمه الله: (عليين) بياءين على الأصل , ولم يجئ من بابه غيره, وقد تقدم أن ما اجتمع فيه ياءان كتب بياء واحدة. ا. هـ
وقد ذكره المؤلف كذلك في ص 85 في سورة البقرة لما ذكر كيفية رسم كلمة (النبيين).
فجزاك الله خيرا على التنبيه.
2. أما كلمة (شطئه) فلم يذكرها المؤلف في هذا الكتاب.
وقد ذكرها الإمام أبي داود سليمان بن نجاح (ت 496هـ) في كتابه: مختصر التبيين لهجاء التنزيل 4/ 1130 بتحقيق د / أحمد شرشال , طبعة مجمع الملك فهد
قال: و (شطئه) بغير صورة للهمزة , لسكون الطاء قبلها.
3. وأما ما ذكرته عن الفهرس فهو رأي جيد ومفيد , ولكن جرت العادة في فهرس الكلمات القرآنية في الأبحاث العلمية أن ترتب على حسب موضعها في المصحف حسب رقم الآية والسورة , ويمكن بسهولة أن تصل إلى رسم الكلمة التي تبحث عنها بمعرفة موضعها ومكانها في السورة فيُسَهِّل عليك الفهرس الوصول لموضعها في الكتاب.
وقد استفاد من هذا الفهرس عدد ممن اطلع على الكتاب وأبدوا إعجابهم به.
فبعد أن انتهيت من رسالتي وناقشتها , ولم أكن قد طبعتها بعد إذا بي أجد اتصالا من: (طبيب) غير متخصص في علوم القرآن إلا أنه مهتم بهذا العلم ومطلع عليه , فأخبرني أنه ذهب للمكتبة المركزية بالجامعة الإسلامية وفيها نسخة من رسالتي فاطلع عليها وأُعجب بها وسأل عني إلى أن وجد رقمي فاتصل بي وطلب مني تصويرها فأعطيته نسخة فكان يثني على فهرس الكلمات القرآنية ويذكر أنه استفاد منه كثيرا.
وعلى أي حال فالطريقة التي ذكرتها نافعة ومفيدة فجزاك الله خيرا.
¥