ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[22 Jan 2010, 06:39 م]ـ

1 - اللغة بين المعيارية والوصفية هو كتاب أستاذنا الدكتور تمام حسان.

2 - هذا التردد بين النحو وفقه اللغة هو قصة حياة (كما يقول الأمريكيون) أكثر المتخرجين من أقسام اللغة العربية.

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[22 Jan 2010, 09:13 م]ـ

بارك الله فيك أستاذنا الكريم وأطال في هذا العمر الحافل على طاعته، وأقدم لك أجزل الشكر وأوفاه على هذا التدفق في كتابة الذكريات، ومن المعلوم بالاستقراء أن كتاب الذكريات الأسبوعية أوالشهرية يكتبون لمتابعيهم بالقطارة إن صحت العبارة، أما أنت فكتابتك مختلفة فسح الله تعالى في أيامك، وأرجو أن تتكرم علينا شيخنا الكريم بذكر أدق التفاصيل في تجربتكم العلمية خاصة، فربما أنك قد تغفل أمراً يكون غير ذي بال عندك وهو من الأمور المهمة للمتابع، ونود أن تجمل هذه السيرة العطرة بذكر رؤاكم النقدية للمناهج العلمية والكتب التي مررتم بها، وأسأله سبحانه أن يهبك الصحة والقوة لإتمام هذا العمل الجليل، وأن يبارك في فضيلة الشيخ عبدالرحمن على إشارته المباركة بارك الله فيه.

ـ[أبو صفوت]ــــــــ[22 Jan 2010, 09:48 م]ـ

الناس هنا تسيطر عليهم المادة في الظاهر ولو أني لم أسبر أغوار المجتمع المصري، وأنَّى لي ذلك، لكن عن طريق تعاملي مع عدد محدود ألمس ذلك، المادة كل شيء، لها وزنها وقيمتها

صدقت وما ظلمت ولا افتريت

ذكريات مفيدة وأخبار غالية لأنها ذكريات عالم نحبه في الله ونسأل الله له التوفيق

أبقاك الله لنا مفيدا نافعا وحفظك من كل سوء ونفع بك وبعلمك أينما كنت وحيثما حللت

ـ[العليمى المصرى]ــــــــ[22 Jan 2010, 10:04 م]ـ

متابعون لكم باهتمام، ولكن أود أن ألفت نظركم الكريم الى فقرة قد التبس معناها بسبب عدم استخدام علامات الترقيم فيها، وتلك هى الفقرة:

وأسرعنا إلى لقاء أبي المجد، لعلنا نرى ما لديه، ولكنه استقبلنا هاشًّا باشًّا، لا مؤاخذة .. كلمنا الأستاذ كمال حول الموضوع وبعدين وافقوا

وتجدها قد وردت تحت عنوان: المنزل الجديد

وأعتقد أن صحتها أن تكتب على النحو التالى:

. . . هاشا باشا: " لا مؤاخذة، كلمنا الأستاذ كمال حول الموضوع وبعدين وافقوا "

أقول هذا لأنى فى البداية أعتقدت أن عبارة " كلمنا الأستاذ كمال " هى من كلامكم أنتم، لا من كلام (أبى المجد) كما فهمت أخيرا بعد أن استنبطت علامات الترقيم بمفردى، وقد أدى هذ اللبس الى تعجبى فى البداية، لأنكم لم يسبق أن ذكرتم شيئا عن المدعو (الأستاذ كمال)، فلم أعرف من يكون من بين شخصيات السيرة؟

فى انتظار باقى الحلقات، والله يوفقكم

ـ[إياد السامرائي]ــــــــ[23 Jan 2010, 12:06 ص]ـ

ما اشبهه اليوم بالبارحة، يبدو ان قولهم: (ان التأريخ يعيد نفسه) مقولة صحيحة إلى حد ما، فما عانيته شيخنا الكريم من قساوة الحياة والبحث عن تعين أو قبول في الدراسات العليا قاسيناه ونقاسيه اليوم نحن في العراق، فالسير وراء المجهول يبدو أنه اصبح من المألوف عند العراقي وهذا قدرنا والحمد على كل حال، فقد اثارت هذه المذكرات الشجون والذكريات في نفسي فقد قاسينا من صعوبة الاستمرار في مواصلة الدراسة ماقاسيناه قد ننفق في الشهر الواحد آلاف الدنانير على الدراسة ومن ثمة قد لايجد احدنا وظيفة وإذا وجد فراتبه دراهم معدودات، فما الذي دفعنا إلى اكمال الدراسة في هكذا ظروف في ذاك الوقت؟ هذا السؤال يرد في خَلْدي كثيرا وأنا اتذكر الآيام الخوالي، ولعل وجودكم بيننا شيخنا العزيز هو الذي بث فينا الأمل والتفاؤل والاستمرار، بارك الله فيك وفي سيرتك ونفع الله بها

ـ[بنت الحارث]ــــــــ[23 Jan 2010, 05:25 م]ـ

بارك الله بك , شكراً أخي الكريم

ـ[التواقة]ــــــــ[24 Jan 2010, 08:51 م]ـ

باتت اليوم ذكريات إذ كانت بالأمس هموماً ..

ذكريات ممتعة .. إذ فيها صناعة المجد ومقارعة الغربة ومجاهدة الفقر ..

أقووووووووول:

كم بهذه السيرة يتجدد الأمل في النفوس من جديد بعد أن بددته آلام الحياة ..

كم هم الشباب بحاجة لمثل هذه السير ..

ما افتقدته في هذه المذكرات: الواسطة والرشاوي يبدو أن الحياة آنذاك لم يكن لهما وزناًَ خلافاً لحالنا اليوم.

أما مبتكرات الشيخ حفظه الله: المنهج الدراسي بلا معلم والذي اعتمده لنفسه ..

وسر النجاح: هو قوله العلم محبوب لذاته

إذن يمكن للإنسان البسيط مثل ما كان الشيخ وقت كتابة هذه السطور أن يرقى إلى الثريا كما هو الشيخ الآن حفظه الله ونفع به الأمة .. دون واسطة أو رشوة ..

ـ[محمد سيف]ــــــــ[05 Feb 2010, 10:08 ص]ـ

كم بهذه السيرة يتجدد الأمل في النفوس من جديد بعد أن بددته آلام الحياة ..

كم هم الشباب بحاجة لمثل هذه السير ..

هذا أجمل ما في الموضوع ..

وما زلتُ أتابع وأتابع ...

جزاك الله خيرا يا أستاذنا الجليل على هذه الهدية الأسبوعية ...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015