10 - محمد أحمد الإِسكندراني في "كشف الأسرار النورانية القرآنية فيما يتعلق بالأجرام السماوية والأرضية والحيوانات والنباتات والجواهر المعدنية" [3]. و "تبيان الأسرار الربانية في النباتات والمعادن والخواص الحيوانية " [4].

11 - عبد الله باشا فكري. في رسالته في مقارنة بعض مباحث البيئة بالوارد في النصوص الشرعية [5].

12 - إِبراهيم فصيح - الشهير بحيدري زاده البغدادي. في رسالته في تطبيق الهيئة الجديدة الآثار على بعض الآيات الشريفة وبعض الأخبار.

13 - أحمد مختار باشا الغازي [6].

14 - محمد توفيق صدقي. في محاضراته في سنن الكائنات.

15 - عبد الرحمن الكواكبي. في: طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد.

16 - محمد فريد وجدي. في: الإِسلام دين الهداية والإِصلاح.

17 - مصطفى صادق الرافعي. في: إِعجاز القرآن والبلاغة النبوية.

18 - جمال الدين القاسمي. في: محاسن التأويل.

19 - محمد عبده. في تفسير جزء عم. وتفسير المنار.

20 - عبد الحميد بن باديس. في: مجالس التذكير من كلام الحكم الخبير.

21 - د. عبد العزيز إِسماعيل. في: الإِسلام والطب الحديث.

22 - عبد الرزاق نوفل. في: القرآن والعلم الحديث. وغيره من مؤلفاته.

23 - محمد أحمد الغمراوي. في: الإِسلام في عصر العلم.

24 - حنفي أحمد. في: التفسير العلمي للآيات الكونية في القرآن.

25 - محمود أبو الفيض المنوفي. في: القرآن والعلوم الحديثة.

26 - الشيخ محمد متولي الشعراوي. في: معجزة القرآن.

27 - د. محمد عبد الله دراز. في: مدخل إِلى القرآن الكريم.

28 - جمال الدين عيّاد. في: بحوث في تفسير القرآن، وقدرة الله مظاهرها من العلم الحديث.

29 - د. مصطفى مسلم في: مباحث في إِعجاز القرآن.

30 - عبد العزيز بن خلف آل خلف في: دليل المستفيد في كل مستحدث جديد.

31 - د. منصور حسب النبي. في: الكون والإِعجاز العلمي للقرآن.

32 - د. البشير التركي في: لله العلم.

33 - محمد عبد الحليم أبو زيد في: مجلة الأزهر (المجلد 18/ 1560).

34 - د. عبد الله شحاته في: تفسير الآيات الكونية.

35 - أحمد جبالية في: القرآن وعلم الفلك.

36 - د. محمود ناظم نسيمي في: مع الطب في القرآن الكريم.

37 - محمد وفاء الأميري في: آيات الله.

38 - د. عبد العليم عبد الرحمن خضر في: الظواهر الجغرافية بين العلم والقرآن، و: المنهج الإِيماني للدراسات الكونية، وهندسة النظام الكوني في القرآن.

39 - الشيخ محمد الطاهر بن عاشور: في التحرير والتنوير.

40 - د. عبد الغني عبود في: الإِسلام والكون.

41 - الشيخ حسن البنا. في: مقدمة في التفسير مع تفسير الفاتحة وأوائل سورة البقرة.

42 - د. فهد بن عبد الرحمن الرومي. في: اتجاهات التفسير في القرن الرابع عشر الهجري.

43 - الشيخ عبد القاهر داود العاني في: دراسات في علوم القرآن.

44 - محمد صادق عرجون: في: نحو منهج لتفسير القرآن.

45 - محمد أبو زهرة. في: المعجزة الكبرى، القرآن.

46 - د. محمد سعيد رمضان البوطي. في: مقال في مجلة العربي عدد / 246 عام 1399 هـ.

47 - عبد الله بن عبد الله الأهدل. في: التفسير العلمي للقرآن الكريم. دراسة وتقويم [7].

48 - هند شلبي. في: التفسير العلمي للقرآن بين النظريات والتطبيق.

49 - نعمت صدقي. في: معجزة القرآن.

ومنهم الشيخ عبد المجيد الزنداني في مؤلفاته ومحاضراته، والدكتور محمد علي البار في أبحاثه ودراساته.

فهذا استعراض بإِيجاز لعدد كثير من القائلين بالتفسير العلمي يظهر منه انتشار هذا القول وشيوعه على امتداد في الزمان واتساع في المكان فهم مختلفو الديار متعددو المذاهب والمشارب متنوعو التخصصات والثقافات.

واكتفيت بتحديد مؤلفاتهم التي تحمل أفكارهم على وجه الدقة والتفصيل تجنبًا للإِطالة بنقل عباراتهم المحدِّدة لأرائهم، والتي قد تكون بالصفحات [8].

على أنه يتعين التنبيه إِلى أنهم ليسوا على درجة واحدة في قبولهم للتفسير العلمي، فمنهم من يؤيده بإِطلاق واندفاع.

ومنهم من له شروط وقيود فيقبله بحدوده ويقصره على الحقائق العلمية اليقينية القطعية دون النظريات الافتراضية. فالمتوسطون في الرأي والمتحفظون في الحكم هم أقرب إِلى أن يعدوا من المؤيدين منهم إِلى المعارضين لأنهم في المحصلة النهائية يقبلونه بضوابط وشرائط.

أسباب قبول هذا التفسير:

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015