ـ[العليمى المصرى]ــــــــ[17 Oct 2009, 11:53 م]ـ

. أما ما يريده الأخ بكر فهو أن نشغل أنفسنا ونبحث في شعر الشعراء عن شيء لم يزعموه. فهل هذا هو التأصيل الذي تنصحنا به.

2. عندما قدّم لنا الأخ بكر مثالاً من الشعر بينا له تهافت كلامه وأقر بذلك. .

الأخ الكريم البيراوى

يبدو أن الأخ بكر كان يظن أننى قد أفسدت الحوار الهادىء بينكما على حد قوله!

ولكن ما ذكرته أنت فى الاقتباس أعلاه كفيل بأن يبدد هذا الوهم ويبرىء ساحتى من تلك التهمة

فالحمد لله، وجزاك الله خيرا

ـ[العليمى المصرى]ــــــــ[17 Oct 2009, 11:59 م]ـ

[ QUOTصلى الله عليه وسلم= عصام عبدالله المجريسي;88994] فالوقت مبارك فيه مع القرآن، والحجة بين أيدينا لو تدبرناها وأنزالنا في منازلها، والجدة من خصائص القرآن الذي لا تنقضي عجائبه.

ولكن .. هناك أفكار تحتاج إلى زمن حتى تنضج، ونضجها يكون بإعادة النظر في مقدماتها ونتائجها مرة بعد مرة، وتواتر النظار والقائلين، ولعل هذه المسألة منها.

وهناك دراسات قرآنية نافعة ومفيدة لا تزال في إطار الإنضاج والتكميل كالوحدة الموضوعية وعلاقة السور بأسمائها.

ولا داعي لتسفيه باحث يرى ما لا يرى غيره، مما فتح الله به عليه من كنوز المعرفة والحكمة.

إن القرآن معجز بكل ما فيه، عرفه من عرفه وأنكره من جهله.

والله أعلم.] [/ QUOTصلى الله عليه وسلم

صدقت يا أخى عصام، بارك الله فيك

وان كلامك هذا يدل على كونك من أولى الألباب

أحييك بشدة على كلامك الحكيم ذى الحجة الناصعة والمنطق السديد

وأكثر الله من أمثالك أخى الكريم

ـ[العليمى المصرى]ــــــــ[18 Oct 2009, 12:06 ص]ـ

السلام عليكم أيها الاخوة

بارك الله في جهود الجميع وأخص الأخ بكر الجازي جزاه الله خيرا على جهوده العلمية (التأصيلية) في هذا العلم وهذا ما نفتقده ونحتاجه في دراسة الاعجاز العددي لا فقط عرض المعادلات والارقام مثلا.

الأخ الكريم أبو عمرو بارك الله فيك

هل تظن حقا أن الأخ بكر يدعو الى (التأصيل) فى الاعجاز العددى؟!

عجبا!!

كنت أحسبه يدعو الى (التعجيز) لا الى التأصيل!!

ثم تقول:

ولا داعي لتهويل موضوع المقارنة مع الشعر أو غيره ووصفه بأنه مقارنة ساقطة فالأمر ليس كذلك فالمقارنة هي أس الإعجاز وكيف يتبين الإعجاز دون مقارنة وكيف تفوق القرآن على غيره من الكلام أكان هذا لمجرد أن القرآن قال عن نفسه أنه معجز أم ثبت هذا عند الناس بالنظر والمقارنة والحس وليس لمجرد الدعوى ثم رفض المقارنة. والمقارنة هي جزء من اسلوب بعض من كتبوا في إعجاز القرآن كالباقلاني مثلا

وأقول:

نحن لا نعترض على منهج المقارنة بحد ذاته، وانما نعترض على وجود فكرة مسبقة تهيمن على عقل من يقارن حتى من قبل أن يقارن، لأن هذا يتعارض مع روح البحث العلمى الموضوعى المحايد

وأعتقد أنك قد فهمت ما أعنى

مع أطيب تحياتى، والسلام عليكم

ـ[عصام المجريسي]ــــــــ[18 Oct 2009, 12:33 ص]ـ

[ QUOTصلى الله عليه وسلم= عصام عبدالله المجريسي;88994] فالوقت مبارك فيه مع القرآن، والحجة بين أيدينا لو تدبرناها وأنزالنا في منازلها، والجدة من خصائص القرآن الذي لا تنقضي عجائبه.

ولكن .. هناك أفكار تحتاج إلى زمن حتى تنضج، ونضجها يكون بإعادة النظر في مقدماتها ونتائجها مرة بعد مرة، وتواتر النظار والقائلين، ولعل هذه المسألة منها.

وهناك دراسات قرآنية نافعة ومفيدة لا تزال في إطار الإنضاج والتكميل كالوحدة الموضوعية وعلاقة السور بأسمائها.

ولا داعي لتسفيه باحث يرى ما لا يرى غيره، مما فتح الله به عليه من كنوز المعرفة والحكمة.

إن القرآن معجز بكل ما فيه، عرفه من عرفه وأنكره من جهله.

والله أعلم.] [/ QUOTصلى الله عليه وسلم

صدقت يا أخى عصام، بارك الله فيك

وان كلامك هذا يدل على كونك من أولى الألباب

أحييك بشدة على كلامك الحكيم ذى الحجة الناصعة والمنطق السديد

وأكثر الله من أمثالك أخى الكريم

وأنت بارك الله فيك على صبرك ومتابعتك.

وغفر الله لك ولنا؛ لما وضعتني فيه مما لا أساويه ولا أدعيه.

ـ[العليمى المصرى]ــــــــ[18 Oct 2009, 12:40 ص]ـ

[ QUOTصلى الله عليه وسلم= العليمى المصرى;89133]

وأنت بارك الله فيك على صبرك ومتابعتك.

وغفر الله لك ولنا؛ لما وضعتني فيه مما لا أساويه ولا أدعيه.

بل تساويه، وتستحقه عن جدارة

ويجب أن نقول للمحسن: أحسنت، وللمسىء: اسأت

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015