ـ[أبو عمرو البيراوي]ــــــــ[13 Jun 2009, 01:14 ص]ـ
الأخ الكريم أبو هاجر حفظه الله،
يقصد بمثل هذه الدراسات الاستئناس بالواقع والتحقق من فهمنا البشري، ومحاولة للتحقق من مثل هذا الاحتمال الذي تؤيده اللغة.
اللافت على مستوى الأمم أن نسب الذكور والإناث تكاد تكون متقاربه مالم تتدخل عوامل أخرى، مما يشير إلى أن هناك نظاماً يتعلق بنسب الذكور والإناث. "من كل شيء موزون".
يمكن إجراء مثل هذه الدراسات لأجيال مضت أيضاً، وذلك لوجود سجلات ترجع إلى أجيال مضت. أما المستقبل فما لنا وله حتى نصادر الواقع القائم!!