[19] قال الحافظ العراقي: أخرجه الزبير بن بكار في الفكاهة من رواية عبد الله بن حسن مرسلاً أو معضلاً، وللدارقطني نحو هذه القصة مع عيينة بن حصن الفزاري بعد نزول الحجاب من حديث أبي هريرة.
[20] رواه البخاري في كتاب العيدين (949) ومسلم في كتاب صلاة العيدين (892) عن عائشة.
[21] متفق عليه عن عائشة كما في اللؤلؤ والمرجان (512).
[22] متفق عليه عن عائشة كما في اللؤلؤ والمرجان (513)، رواه البخاري في كتاب العيدين (950) ومسلم في كتاب صلاة العيدين (2065).
[23] رواه البخاري في كتاب النكاح (5162) عن عائشة.
[24] رواه أحمد (15209) وابن ماجه (1900) وحسنه الألباني في " إرواء الغليل " برقم (1995).
[25] في كتاب السماع من ربع العادات (2/ 284).
[26] أي في قوله تعالى: (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ). التوبة: 100.
[27] أخرجه ابن عبد البر في " الاستيعاب " (4/ 90)، وابن حجر في الإصابة (6/ 464).
[28] القَرم: شدة شهوة اللحم حتى لا يصبرعنه.
[29] أخرجه ابن عبد البر في " الاستيعاب " (4/ 89)، وابن حجر في الإصابة (6/ 465).
[30] ذكر هذه القصص الحافظ ابن حجر في ترجمة نعيمان من كتابه: "الإصابة" (6/ 463) وما بعدها نقلاً عن الزبير بن بكار في كتابه: "الفكاهة والمرح".
[31] انظر: الاستيعاب لابن عبد البر (2/ 690).
[32] أخرجه ابن أبي شيبة وابن ماجة. وأخرجه أبو داود الطيالسي والروياني فجعلا المازح هو النعيمان والمبتاع سويبطًا، كما في ترجمته في "الإصابة" (3/ 222).
[33] البخاري في كتاب العيدين (949) ومسلم في كتاب صلاة العيدين (892) من حديث عائشة.
[34] سبق تخريجه.
[35] المصنف لابن أبي شيبة (8/ 711) بلفظ "منحرفين" بدل "متحزقين" والتصويب من غريب الحديث للخطابي (3/ 49).
[36] رواه أبو نعيم في: الحلية (2/ 275).
[37] رواه البخاري في كتاب الصوم (1904) ومسلم في كتاب الصيام (1151) من حديث أبي هريرة.
[38] سبق تخريجه.
[39] سبق تخريجه.
[40] البخاري في كتاب الدعوات (2736) عن أنس.
ـ[محمد بن جماعة]ــــــــ[27 صلى الله عليه وسلمpr 2009, 07:22 م]ـ
جزاكم الله خيرا.