ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[14 Mar 2009, 11:40 ص]ـ

الأخ عبد الله جلغوم

أقول لك الحمد لله على العافية وعلى نعمة العقل.

ولكني أتعجب إلى متى ستبقى تملاء صفحات المنتدى بغثائك، الذي تضيع به ثمرات المواضيع الجادة.

.

إلى أبي جهل المعاصر:

لقد أثبت بما لا يدع مجالا للشك عندي، أنك خير من يمثل " أبا جهل المعاصر ". فهو أنسب لك من " محب القرآن ". وما عاد لدي فرق كبير بينك وبين صبري، فذلك منحرف عن الدين، وأنت منحرف بالدين .. كلاكما من طينة واحدة. إلا أنك تهرف بما لا تعرف.

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[14 Mar 2009, 01:27 م]ـ

افرح بها يا مسكين

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[14 Mar 2009, 01:35 م]ـ

إلى أبي جهل المعاصر:

لقد أثبت بما لا يدع مجالا للشك عندي، أنك خير من يمثل " أبا جهل المعاصر ". فهو أنسب لك من " محب القرآن ". وما عاد لدي فرق كبير بينك وبين صبري، فذلك منحرف عن الدين، وأنت منحرف بالدين .. كلاكما من طينة واحدة. إلا أنك تهرف بما لا تعرف.

أين هذا الخطأ الذي سبقت به أناملي من غثائك الذي ملأت به صفحات المنتدى تقول في كتاب الله بغير هدى ولا كتاب منير.

أصلح الله حالنا وحالك.

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[14 Mar 2009, 02:50 م]ـ

أين هذا الخطأ الذي سبقت به أناملي من غثائك الذي ملأت به صفحات المنتدى تقول في كتاب الله بغير هدى ولا كتاب منير.

أصلح الله حالنا وحالك.

وأين هذا الغثاء يا أبا جهل؟

لقد قلت: إن لفظ الإنسان قد ورد آخر مرة في الآية رقم 2 سورة العصر. ويلاحظ أن عدد آيات القرآن التالية لهذه الآية هو 58، وهذا العدد هو أيضا عدد مرات ورود لفظ " الإنسان " في القرآن.

أين الغثاء هنا؟ ألا تملك مصحفا في بيتك؟ افتحه وتاكد من صحة كلامي،ستجده صحيحا .. أي أنا لم آت بشيء من عندي، ما ذكرته هو حقيقة موجودة ثابتة في المصحف، فهل يجوز وصفها بالغثاء؟

إذا قلت لك أن عدد آيات سورة الفاتحة هو 7 آيات، فهل ستصف هذا الكلام بالغثاء أيضا؟ وماذا تريد أن أقول حتى لا يكون غثاء؟

وقلت: إذا احصينا اعداد الايات ابتداء من الاية 28 النساء حيث ورد لفظ الانسان اول مرة وانتهاء بالآية 2 العصر حيث ورد آخر مرة هو 5658 ..

هذا العدد هو أيضا حقيقة موجودة في المصحف، يمكنك التاكد منها بسهولة ..

ويلاحظ في هذا العدد العددين 58 و56 ..

58 وهو كذلك عدد مرات ورود لفظ الانسان في القرآن ..

56 وهو كذلك عدد الايات التي ورد فيها ..

ومجموع العددين 114 ..

هل هذا من الغثاء؟ (زارني ضيف وانا أكتب هذه الملاحظة فأريته إياها، كان يسبقني في ملاحظة العلاقات العددية المحكمة، التي تصفها بالغثاء، وفي القرآن من مثل هذه الظاهرة الكثير، ولعلني أجمعها في يوم ما)

وسأضيف لك ملاحظة جديدة:

عدد مرات ورود لفظ الإنسان بجميع صوره 65 مرة أي: 5 × 13، عدد من مضاعفات الرقم 13.

وقد وزع هذا العدد بين سور الفواتح والسور الأخرى:

39 مرة في سور الفواتح، أي 3 × 13

26 مرة في السور الباقية، أي 2 × 13 .. والفرق إن كنت ترى بين العددين 13 ..

هل هذا من الغثاء؟ هل ذكرت شيئا ليس موجودا في المصحف؟ هل لدي دور في هذه الأعداد؟ هل أخطأت في العد؟

يا أهل هذا الملتقى، هل هذا من الغثاء؟

لماذا لا يقولن أحد كلمة حق لهذا الرجل؟ والله إنك تسيء إلى كل محبي القرآن بعنادك هذا ..

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[14 Mar 2009, 03:08 م]ـ

وأين هذا الغثاء يا أبا جهل؟

لقد قلت: إن لفظ الإنسان قد ورد آخر مرة في الآية رقم 2 سورة العصر. ويلاحظ أن عدد آيات القرآن التالية لهذه الآية هو 58، وهذا العدد هو أيضا عدد مرات ورود لفظ " الإنسان " في القرآن.

أين الغثاء هنا؟ ألا تملك مصحفا في بيتك؟ افتحه وتاكد من صحة كلامي،ستجده صحيحا .. أي أنا لم آت بشيء من عندي، ما ذكرته هو حقيقة موجودة ثابتة في المصحف، فهل يجوز وصفها بالغثاء؟

..

ولماذا أغفلت الستة مواضع الأخرى"للإنسان"؟

أم أنك تفصل على طريقتك الخاصة؟

تمنياتي لك بالشفاء العاجل.

ـ[عبدالله جلغوم]ــــــــ[14 Mar 2009, 03:40 م]ـ

ولماذا أغفلت الستة مواضع الأخرى"للإنسان"؟

أم أنك تفصل على طريقتك الخاصة؟

تمنياتي لك بالشفاء العاجل.

أولا: هي سبع مرات، واحدة بلفظ " إنسان " وستة بلفظ " للإنسان " ..

ثانيا: ألست انا من ذكرك بها حينما أغفلتها انت؟ فكيف تظن انني أغفلتها؟

ثالثا: ألا ترى أنك كالغريق الذي يبحث عن القشة؟ وتصر على عنادك وشططك؟

لم يكن في نيتي البحث في لفظ " الإنسان " منذ البداية، لانشغالي بمواضيع أخرى في الإعجاز العددي (والتي ستقصم ظهرك إن شاء الله) ولكنني أحببت أن أفيدك بشيء مادمت أنت قد طرحت هذا الموضوع، فرفضت .. وحاولت أن أظهر لك بعض الملاحظات السهلة، مقدمة لغيرها، فرفضت ..

ما يجب أن تعرفه أنني لم أغفل شيئا، ولست من يرى مجيء لفظ الإنسان مرة واحدة مجردا من ال التعريف مصادفة .. ومسبوقا بحرف الجر ست مرات مصادفة ..

ليس في القرآن مصادفات .. كل شيء بحساب ..

وإن كنت فطنا فاكتشف بنفسك ما لم أذكره لك حتى الان، ويكفيك ما ذكرت .. فلدي أعما ل أخرى ..

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015