2ـ أن قول الإنسان (ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين) سبب لقبول توبة الله على عبده لأنها اعتراف بالذنب. ابن عثيمين
3ـ أن الله يتكلم بصوت مسموع، وجه ذلك أن آدم تلقى منه كلمات. ابن عثيمين
4ـ أن الله منّ على آدم بقبول توبته، فالأولى كانت التوفيق للتوبة بتلقي الكلمات من الله، والثانية بقبول التوبة (فتاب عليه). ابن عثيمين
5ـ إثبات اسمي التواب والرحيم لله، واختصاص الله بالتوبة والرحمة التي لايقدر عليها غيره، لأن الإنسان قد يتوب على ابنه وأخيه، وكذلك الخلق يرحم بعضهم بعضا. ابن عثيمين
6ـ من لطف الله بخلقه ورحمته بعبيده أنه يغفر الذنوب ويتوب على من يتوب. ابن كثير
7ـ ضرورة المبادرة إلى التوبة والاستغفار، والحذر من التسويف والتأجيل فهو من مكايد الشيطان. عبدالكريم زيدان
(قُلنا اهبِطُوا منها جميعاً فَإمَّا يَأتِيَنّكم منّي هُدىً فمَن تَبِعَ هُدايَ فلا خَوفٌ عليهِم ولا هُم يَحزَنُونَ ـ 38).
1ـ أن الجنة التي أسكنها الله آدم أولا كانت عالية لقوله (اهبطوا). ابن عثيمين
2ـ إثبات كلام الله عزوجل. ابن عثيمين
3ـ أن الهدى من عند الله، فلا تسأل الهدى إلا من الله لأنه هو الذي يأتي به. ابن عثيمين
4ـ أن من اتبع هدى الله، فإنه آمن من بين يديه ومن خلفه (فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون). ابن عثيمين
5ـ لا يُتعبد لله إلا بما شرع، ومن تعبد له بغير ما شرع فهو على غير هدى، فيكون ضالا لحديث (فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة). ابن عثيمين
6ـ من اتبع هدى الله حصل له الأمن والسعادة الدنيوية والأخروية، والهدى، وانتفى عنه كل مكروه من الخوف والحزن والضلال والشقاء. السعدي
7ـ لما أعلن إبليس عداوته لآدم وذريته، سأل الله الإمهال إلى يوم البعث؛ ليتمكن من إغواء ما يقدر عليه من بني آدم فأجاب الله سؤاله لا كرامة في حقه، وإنما امتحان وابتلاء من الله لعباده، لذلك حذرنا منه غاية التحذير. السعدي
(والذينَ كَفَرُوا وكَذّبوا بآياتِنا أولَئِكَ أصحابُ النَّارِ هُمْ فيها خالِدُونَ ـ 39).
1ـ أن الذين جمعوا بين وصفي الكفر والتكذيب هم أصحاب النار مخلدون فيها أبدا. ابن عثيمين
2ـ أن الله عزوجل قد بين الحق بالآيات التي تقطع الحجة وتبين المحجّة. ابن عثيمين
3ـ انحطاط رتبة من اتصفوا بهذين الوصفين الكفر والتكذيب. ابن عثيمين
4ـ إثبات النار وأنها موجودة الآن لقوله (أعدت للكافرين) آل عمران. ابن عثيمين
5ـ انقسام الخلق من الجن والإنس إلى أهل السعادة وأهل الشقاوة. السعدي
6ـ أن الجن كالإنس في الثواب والعقاب، كما أنهم مثلهم في الأمر والنهي. السعدي
ـ[عادل سليمان القطاوي]ــــــــ[11 Jun 2009, 12:08 ص]ـ
جزاك الله خيرا ..
نقل طيب وجهد مشكور ..