وليس فيهما أنه مراد الله تعالى, ولا يلزم منهما ذلك.

(18) ينظر: التفسير الكبير 10/ 159, والموافقات 4/ 202, وروح المعاني 6/ 489.

(19) كتاب الفرائض وشرح آيات الوصية (ص:77).

(20) ينظر: قانون التأويل (ص:196) , والموافقات 2/ 127 - 131.

(21) التحرير والتنوير 3/ 158.

(22) ينظر: أحكام القرآن, للجصاص 2/ 270, والتفسير الكبير 10/ 159, والتحرير والتنوير 23/ 252 - 253.

(23) إعلام الموقعين 1/ 397.

(24) ينظر: التيسير في قواعد علم التفسير (ص:222).

(25) رواه البخاري في صحيحه 1/ 211 (79) , ومسلم في صحيحه 5/ 445 (2282).

(26) رواه البخاري في صحيحه 6/ 193 (3047) , ومسلم في صحيحه 3/ 497 (1370) , وسيأتي بتمامه.

(27) مفتاح دار السعادة (ص:60) , وينظر: درء تعارض العقل والنقل 4/ 98, ومقدمات تفسير الأصفهاني (ص:263) , واجتماع الجيوش الإسلامية (ص:72) , والوابل الصيب (ص:135).

(28) الكشاف 4/ 146.

(29) أنوار التنْزيل 1/ 154.

(30) رواه البخاري في صحيحه 6/ 193 (3047) , ومسلم في صحيحه 3/ 497 (1370).

(31) رواه ابن راهويه في مسنده 4/ 230 (2038) , وأحمد في المسند 1/ 314 (2881) , وسنده صحيح. وينظر: قانون التأويل (ص:367).

(32) المجالسة وجواهر العلم 1/ 254, وينظر: شفاء الصدور, للنقاش (مخطوط, لوحة:20) , ومقدمات تفسير الأصفهاني (ص:272).

(33) الإصابة 4/ 146.

(34) شفاء الصدور, للنقاش (مخطوط, لوحة:20) , وينظر: مختصر تاريخ دمشق 1/ 1735.

(35) ينظر: صحيح البخاري 6/ 591 (3469).

(36) رواه مسلم في صحيحه 4/ 66 (1479).

(37) مجموع الفتاوى 4/ 94, ونقله عنه ابن القيم في الوابل الصيب (ص:138) , وينظر: الجامع لأحكام القرآن 1/ 58, ومفتاح دار السعادة (ص:60) , والمقدمة الثالثة من مقدمات التحرير والتنوير.

(38) أحكام القرآن 2/ 180.

(39) ينظر: قانون التأويل (ص:191) , والموافقات 4/ 208 - 214.

(40) التفسير الكبير 10/ 160, وينظر: البحر المحيط في الأصول 4/ 488.

(41) قانون التأويل (ص:207) , وأكَّدَ ذلك ابن ناصر الدين الدمشقي (ت:842) في كتابه: مجالس في تفسير قوله تعالى {لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ} , (ص:367).

(42) إعلام الموقعين 1/ 397.

(43) المرجع السابق.

(44) الموافقات 4/ 242 - 245, بتصرف يسير.

(45) زاد المعاد 5/ 32 - 34.

(46) جاء ذلك من حديث ابن عمر في صحيحي البخاري 12/ 131 (6819) , ومسلم 4/ 351 (1699).

(47) سنن أبي داود 2/ 560 (4450) , وينظر: زاد المعاد 5/ 34.

(48) اشتهر ابن عيينة (ت:198) رحمه الله بالاستنباطات الحسنة, والمَنَازِع المستَحسَنَة من الآيات, وله فيها نماذج عديدة, ينظر منها: جامع البيان 9/ 96 (11766) , وتفسير ابن أبي حاتم 5/ 1571 (9008) , والمجموع المغيث في غريبي القرآن والحديث 2/ 562, وسير أعلام النبلاء 8/ 458, والفوائد (ص:159) , وتفسير ابن عيينة (ص:356).

(49) شفاء العليل 1/ 77, وينظر: التفسير الكبير 12/ 177, والبحر المحيط 4/ 125.

(50) هذا صحيحٌ في غير هذا المقام؛ إذ حُكمُ الكلام هنا مُطَاوِعٌ لظاهره؛ وذلك أنَّ دوابَّ الأرض أُمَمٌ أمثالنا: في الخلق والإيجاد, والتسبيح والعبادة, والحشر والبعث. وهو الوارد عن السلف في معناها, واستنباط ابن عيينة مبنيٌّ على هذا المعنى الظاهر الصحيح. ينظر: جامع البيان 9/ 232, ومعالم التنْزيل 3/ 141, والمحرر الوجيز 2/ 289.

(51) شفاء العليل 1/ 77.

(52) كتاب الفرائض وشرح آيات الوصية (ص:30) بتصرف يسير.

(53) تفسير القرآن العظيم 2/ 859.

(54) أحكام أهل الذمة 1/ 122.

(55) المرجع السابق.

(56) ذكر قريباً منها ابن عاشور في حديثه عن طرائق المفسرين, في المقدمة الرابعة لتفسيره التحرير والتنوير 1/ 42, وينظر: تفسير آيات أشكلت 1/ 149.

(57) التبيان في أقسام القرآن (ص:84) , وينظر: مدارج السالكين 3/ 273.

(58) ينظر: قانون التأويل (ص:223) , والتفسير الكبير 10/ 159, والمُسَوَّدة في أصول الفقه 2/ 830, ومذكرة أصول الفقه (ص:225).

(59) ينظر (ص:7) , وابن القيم هنا يصف حال تفاسير الناس ولا يؤصل لأقسام علم التفسير, فلا إشكال في تقسيمه وتوسعه في الإطلاق.

(60) مجموع الفتاوى 2/ 28, وينظر منه: 6/ 377.

(61) مجموع الفتاوى 13/ 341, وينظر: قانون التأويل (ص:191, 196, 207).

(62) التبيان في أقسام القرآن (ص:84) , وينظر: مدارج السالكين 3/ 248, والوابل الصيب (ص:179).

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015