- معجم الطبراني الأوسط, ت: طارق عوض الله محمد, وعبد المحسن الحسيني, دار الحرمين, القاهرة, 1415.

- معجم مقاييس اللغة, لابن فارس, ت: إبراهيم شمس الدين, دار الكتب العلمية, بيروت, ط1, 1420.

- مفتاح دار السعادة, لابن القيم, دار الكتب العلمية, بيروت, ط1, 1413.

- مقدمات تفسير الأصفهاني (ت:749) دراسة وتحقيق, لإبراهيم بن سليمان الهويمل, بحث أكاديمي, نسخة المحقق, 1420.

- مقدمة جامع التفاسير مع تفسير الفاتحة ومطالع البقرة, للراغب الأصفهاني, ت: أحمد حسن فرحات, دار الدعوة, الكويت, ط1, 1405.

- ملاك التأويل القاطع بذوي الإلحاد والتعطيل في توجيه المتشابه اللفظ من آي التنْزيل, لابن الزبير الغرناطي, ت: سعيد الفلاّح, دار الغرب الإسلامي, بيروت, ط1, 1403.

- منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية, لابن تيمية, ت: محمد رشاد سالم, ط1, 1406.

- الموافقات, للشاطبي, ت: مشهور حسن آل سلمان, دار ابن عفان, الخبر, ط1, 1417.

- نكت القرآن الدالة على البيان في أنواع العلوم والأحكام, لمحمد بن علي القصاب, ت: علي بن غازي التويجري, وآخرون, دار ابن القيم, الدمام, ط1, 1424.

- الوابل الصيب ورافع الكلم الطيب, لابن القيم, ت: عبد الرحمن بن حسن بن قائد, دار عالم الفوائد, مكة المكرمة, ط1, 1425.

- الوافي بالوفيات, للصفدي, ت: س. ديدرينغ, نشر فرانز شتايز, فيسبادن, 1394.

- الوجيز في تفسير الكتاب العزيز, للواحدي, ت: صفوان داوودي, دار القلم, دمشق, ط1, 1415.

(1) ينظر: مجموع الفتاوى 4/ 157, وإعلام الموقعين 2/ 150.

(2) ينظر: شفاء الصدور (مخطوط, لوحة:17, 18) , ومقدمات تفسير الأصفهاني (ص:271) , والتيسير في قواعد علم التفسير (ص:246).

(3) ينظر: العين 4/ 184, ومقاييس اللغة 2/ 537.

(4) ينظر: تهذيب اللغة 13/ 250.

(5) معاني القرآن وإعرابه 2/ 83.

(6) الرَّكِيَّة هي: البئر. ينظر: القاموس المحيط (ص:1161).

(7) جامع البيان 7/ 255, وتبعه في تعريفه ابن الشجري (ت:542) في أماليه 1/ 220.

(8) مفتاح دار السعادة (ص:423).

(9) معالم التنْزيل 2/ 255.

(10) إعلام الموقعين 1/ 397.

(11) التحرير والتنوير 1/ 12, وسبقه ابن العربي (ت:543) إلى قريب من ذلك في «قانون التأويل» (ص:367).

(12) المرجع السابق, وينظر: معالم التنْزيل 2/ 255.

(13) كما فعل ابن القيم في تقسيمه لما يذكره الناس من التفسير في كتابه (التبيان في أقسام القرآن) (ص:84) , ومثله عبارة الطاهر ابن عاشور هذه في وصف علم التفسير. وبنحو هذا التصرُّف في مصطلح الاستنباط عند بعض المفسرين تصَرَّف جمهرةٌ من الأصوليين؛ فتناولوا هذا العلم محصوراً في طرف منه هو: (القياس) , ومباحث العلة فيه على الخصوص. ينظر: أصول السرخسي 1/ 241, و2/ 140, والبحر المحيط في الأصول 4/ 9, 21, ومذكرة في أصول الفقه (ص:392).

(14) ينظر: أحكام القرآن, للجصاص 2/ 270, والتفسير الكبير 10/ 159, ومجموع الفتاوى 5/ 163.

(15) إعلام الموقعين 1/ 397, وينظر: أحكام القرآن, للشافعي 1/ 21, والإتقان في علوم القرآن 2/ 368.

(16) قَرَّرَ ذلك وفصَّله طائفة من العلماء, كما في: قانون التأويل (ص:191, 196 - 207) , ومجموع الفتاوى 13/ 230 - 248, وشفاء العليل 1/ 77, والموافقات 4/ 208 - 255. وورد فيه حديث مرفوع عن ابن مسعود رضي الله عنه, أخرجه أبو يعلى في مسنده 9/ 80 (5149) , وابن جرير في تفسيره 1/ 22 طبعة التركي, والطبراني في الكبير 10/ 105 (10107) , وإسناده حسن, وله متابعات وشواهد تُنظَر في: الأقوال الشاذَّة في التفسير (ص:30 - 33).

(17) عَرَّف ابن العربي (ت:543) الظاهر والباطن فقال: (نعني بالظاهر: ما تبادر إلى الأفهام من الألفاظ, ونعني بالباطن: ما يفتقر إلى نظر) قانون التأويل (ص:191) , ويلاحظ في تعريفه للباطن أنه تعريف بالوصف لا بالحدِّ؛ فإنه ذكر طريق الوصول إلى المعنى الباطن ولم يزد عليه. كما عَرَّفهما الشاطبيُّ (ت:790) بقوله: (المراد بالظاهر هو: المفهوم العربي, والباطن هو: مراد الله تعالى من كلامه وخطابه) الموافقات 4/ 210, والملاحظ هنا تخصيصه للباطن بأنه مراد الله تعالى من خطابه. وهذا التخصيص لا يتطابق مع طائفة من الأمثلة التي ذكرها في هذا الموضع, كما لا يتوافق مع تفصيله للباطن بعد ذلك (ص:231)؛ إذ ذكر شرطي قبول المعنى الباطن وهما: موافقة اللغة, وشهادة الشرع.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015