ـ[معن الحيالي]ــــــــ[29 Oct 2008, 10:09 ص]ـ

اسال الله للجميع سلامة الصدر وحسن القول في المراد لمن قال وعدم التقول.

اتصور ان موضوع الملتقى بدا يخرج عن مراده ومبتغاه .... نريد ان نلتقى ولا نريد ان نفترق ... والله يقول الحق وهو يهدي السبيل.

حفظ الله لنا العلم النافع بالعلم الصالح وبارك الله لنا في العلماء الناصحين الصادقين ورزقنا الاتباع لهم.

قولوا آمين.

ـ[عصام]ــــــــ[31 Oct 2008, 02:46 ص]ـ

أستاذنا د. عبدالفتاح خضر حفظك الله:

قلتَ و نعم ما قلت َ:

" انتقد ـ أخي المكرم ـ وبيِّن وناقش وجرِّح وعدِّل وانصح وحذِّر و ................ ولكن بعيدا عن عبارات التجهيل وما شابهها، أو الأحكام الشمولية كقوله" تفاسير هي مجمع الأقوال الضعيفة والأحاديث المكذوبة" ومن الذي يقول بهذا؟؟!!!!!!! هذا كلام مرفوض بغض النظر عن المتكلم به، فمنطق " الشخصنة " منطق يجني وسيجني على العلم والعلماء، بل تنزيه القضية عن الأشخاص أفضل سبيل لعلاج أية موضوعات تثار. "

نعم يا سيدي لقد أدى الدفاع الأعمى عن بعض الرموز إلى تضييع الدين ..

أرجو أن تتأملوا في كلام الباحث الحويني غفر الله له في برنامج تلفازي سمعته و رأيته بنفسي .. ما معناه بدقة:

الحديث الضعيف يعمل به في فضائل الأعمال فقط علماء الحديث .. لأنه لا يعرف درجة الحديث إلا العالم بعلم الحديث ... فكيف للعوام أن يعرفوا شدة الضعف و ... ما إلى ذلك من شروط العمل بالحديث

سبحان الله! يعني فقط بضع عشرات سيستفيدون ..

سبحان الله من قال بهذا الرأي

سبحان الله .. يعني العوام لن يستطيعوا سؤال هؤلاء العلماء أو قراءة كتب صنفها هؤلاء العلماء لمعرفة الأحاديث التي تحقق الشروط لأن علمها مدفون فقط في صدور المتخصصين بعلم الرجال

أين تقوى الله!؟

هؤلاء الباحثين شغلوا الأمة حتى صارت الأمة تحتاج إلى ندوات لعلماء آخرين في الحديث لرد التطرف من أمثال هذا و غيره الكثير!!

لا تستعجلوا في الحكم علي فقد كنت ذات يوم ممن انخدع بالألفاظ و الصور عن الحقائق ... إنها زفرة مجرب!! و البيان عند الشيخ الجليل الحميدي أكبر ... و الأمثلة في جناية هذا المنهج الحديثي السلفي على الحقائق عندي اكثر ... !!!

هل أقرأ حقا ما هو مكتوب أم أحتاج إلى نظارة كبيرة

ـ[خلوصي]ــــــــ[31 Oct 2008, 03:31 م]ـ

هؤلاء الباحثين شغلوا الأمة حتى صارت الأمة تحتاج إلى ندوات لعلماء آخرين في الحديث لرد التطرف من أمثال هذا و غيره الكثير!!

لا تستعجلوا في الحكم علي فقد كنت ذات يوم ممن انخدع بالألفاظ و الصور عن الحقائق ... إنها زفرة مجرب!! و البيان عند الشيخ الجليل الحميدي أكبر ... و الأمثلة في جناية هذا المنهج الحديثي السلفي على الحقائق عندي اكثر ... !!!

سامحوني على غضبي يا إخوتي الكرام ..

و ليبارك الله فيكم على التناصح ..

إذن يا سادتي قلت علماء آخرين في الحديث كذلك ...

و ليتكم سألتموني عن زفرتي و تجربتي ... إذن لما كذبتكم ..

و قلت هذا المنهج أي الذي عليه الباحث الحويني لا أن المنهج الحديثي السلفي هو ما عليه هو و صحبه! و إتباعاً لهذا المفهوم أرجو متابعة موضوع هذا الفقير العاجز القادم بإذن الله:

الكتاب و السنّة بين التحكيم و التحجيم: أكبر عملية سطوٍ على الحقائق في تاريخ علماء المسلمين!؟

و هنا سطو ليست سوى حقيقة لا يمكن التعبير عنها بغير هذا ... فلا نية للسب هنا!؟؟

مع التذكير بشيء غريب هو: لم تكون النظرة الشعبية و الطلابية إلى أي باحث في علم الرجال و الأسانيد نظرة احترام و تبجيل خاصة لا يحوزها غيره و لو كان هذا الغير ممن يبني الأمة على الحقائق الواضحات و مع المعاناة و المجاهدات و ذاك الباحث ممن يشوّش عليها بالدقائق النادرات مما يخالف أصلا مناهج السلف المحكمات؟!

ـ[العاصمي النجدي]ــــــــ[31 Oct 2008, 08:23 م]ـ

بارك الله في الشيخ ابي اسحاق ......

ـ[فاضل الشهري]ــــــــ[31 Oct 2008, 08:33 م]ـ

اسال الله للجميع سلامة الصدر وحسن القول في المراد لمن قال وعدم التقول.

اتصور ان موضوع الملتقى بدا يخرج عن مراده ومبتغاه .... نريد ان نلتقى ولا نريد ان نفترق ... والله يقول الحق وهو يهدي السبيل.

حفظ الله لنا العلم النافع بالعلم الصالح وبارك الله لنا في العلماء الناصحين الصادقين ورزقنا الاتباع لهم.

قولوا آمين.

آمين وأنا معك فيما قلت كأن بعض أعضاء الملتقى يريدون أن يفرقوا ولا يجمعوا

نسأل الله الهداية للجميع

ـ[يوسف محمد مازي]ــــــــ[02 Nov 2008, 01:10 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

وصلى الله على محمد وعلى آله وسلم

أما بعد، فالسلام عليكم ورحمة الله

يطيب لي سيدي المشرف على موقعنا الرائد بإذن الله تعالى أن أستأذنكم في إرسال بحث لي أسميته ب ظاهرة التنقيص لدى علماء الأمة: دراسة تأصيلية. ولو من غير تخصص الملتقى.

لأني وجدت من المشاركين من أراد أن يقودنا إلى مواجهة لا الملتقى ولا البحث العلمي ولا الباحثين ....

كما أنصح الإخوة الباحثين أن لا ينقادوا إلى كل دعوة مفرقة شعارها: إما قديس وإما إبليس. فنحن أمة الوسطية فلا تقديس ولا تنقيص. وكفانا من منهج هدم رموز الأمة الإسلامية الذي يعتمده أعداء الإسلام لأنهم يقرون أنهم إذا تمكنوا من تحطيم القمم يسهل عليهم تدمير القواعد ... فمن أراد أن ينصر منهج السلف فعليه أن يلتزم منهجهم لا يدعيه ثم بنقضه: وكل يدعي وصلا بليلى وليلى لاتقر لهم بذاك.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015