ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[23 عز وجلec 2008, 08:28 م]ـ

أبيات بديعة يدل اختيارك لها على ذوقك وفقك الله وسددك.

وخذ هذه الفريدة ..

لا تَقيسوا إلى الحمامةِ حُزني = إِنَّ فَضلي يَدري بهِ العُشَّاقُ

أنا أُمْلِي الغرامَ عَنْ ظهرِ قَلبٍ = وهي تُملي وحولَها الأَوراقُ

ـ[عبدالعزيز الجهني]ــــــــ[23 عز وجلec 2008, 09:35 م]ـ

عودا على بدء مع أبيات أحمد الزين في شكواه من أهل زمانه إليك شيخنا الكريم هذه الأبيات المعبرة والتي تدور في الفلك نفسه:

هذا الزمانُ الذي كنا نُحاذره ـ ـ ـ في قول كعب وفي قول ابن مسعود

دهر به الحق مردود بأجمعه ـ ـ ـ والظلم والبغي فيه غير مردود

إن دام هذا ولم يحدث له غِيَر ـ ـ ـ لم يُبك مَيْت ولم يُفرح بمولود

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[26 عز وجلec 2008, 09:28 م]ـ

بارك الله فيك ووفقك ياشيخ عبدالرحمن:

أطربت بلا عزف

وفاح منك العرف

و قر بك الطرف.

ـ[أحمد بن موسى]ــــــــ[06 Jan 2009, 02:52 م]ـ

وله قصص طريفة جداً ذكرها له الأستاذ الأديب محمد رجب البيومي حفظه الله في كتابه الماتع حقاً طرائف ومسامرات.

.

شكراً جزيلاً وافراً للدكتور الفاضل عبد الرحمن الشهري على ما يمتعنا به من محاضراته وملحه ...

ولدي تساؤل صغير: هل الدكتور محمد رجب بيومي ما زال حياناً؟

أظنه قد توفي!

وقد بحثت عن أخبار ومواقف شخصية له فلم أجد سوى ترجمات أشبه بالسير الذاتية الأكاديمية.

وأخشى ما أخشاه أن يكون هذا الرجل قد قوبل بالتجاهل من أهل زمانه وهو الذي ما فتئ يخلد ذكرى الراحلين من أستاذيه وابناء جيله ...

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[18 صلى الله عليه وسلمpr 2009, 11:22 م]ـ

أبعث هذه المقالة مرة أخرى من باب تجديد الدعوة، وتثبيت المودة.

ـ[إبراهيم المصري]ــــــــ[19 صلى الله عليه وسلمpr 2009, 08:05 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[محمد بن مزهر]ــــــــ[01 Jul 2010, 01:43 ص]ـ

للرفع والاستغاثة

أخوكم

"الملتقى المفتوح"

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[01 Jul 2010, 05:20 ص]ـ

هذا أوانُ تنظيم أمور الملتقى المفتوح، فلعلكم الآن مع فريقكم المميز تسعون لاستخراج مواهب المشاركين، وتبتكرون ما يَجعلُ الرُّوح، تَميلُ للملتقى المفتوح.

وقد أعجبتني قراءةُ هذه الموضوع بعدَ غَمرةِ أشغالٍ ومرور وقتٍ طويل، وهذا شأنُ الأدب العربي الجميل الذي يستمر رونقه مع التكرار، ولا يبلى بَهاؤُه مع الليل والنَّهار، فلعلَّ الملتقى المفتوح يبعث فينا تلك الرَّغَبات، ويُحيي في نفوسِنا فقه (إحياء الأرض الموات)،فإنَّ شأنَ الأدبِ مع التفسير، كالشَّهيق مع الزفير، لا ينفكَّان ما اتصل الزمان، وسَرَتْ في الأرواح رُوحُ القرآن.

أسأل الله للقائمين على هذا الملتقى التوفيق للارتقاء به والإبداع في إدارته.

ـ[فهد الجريوي]ــــــــ[21 Jul 2010, 10:03 م]ـ

بارك الله فيكم وفتح عليكم، وليتكم لم تنقلوها من الملتقى العام فهم الفئة المستهدفة.

ـ[قطرة مسك]ــــــــ[26 Jul 2010, 11:27 ص]ـ

شكرا للمعقبين جميعا، والشكر موصول للأخ فهد على هذه اللفتات الجميلة والموضوعات البديعة، وما أحوجنا للأدب كثيرا نتفيأُ تحت ظلالِه وننهل من عذب حياضِه، وشكرا لمشرفنا العام الذي يتحفنا دائما باختياراته الأدبية الماتعة.

ودونكم قصيدة للشاعر عيسى بن أوس أبي جويرية العبديّ في مدح الجنيد بن عبد الرحمن المُريّ، وهي من أجمل ماقرأت:

إلى مستنير الوجه طال بسودَدٍ= تقاصر عنه الشاهقُ المتطاولُ

إذا سُئل المعروف أشرقَ وجهُه= سرورا فلم تكبر عليه المسائلُ

إذا راح فوجٌ بالغنى من نواله= أناخَ به فوجٌ من الناس نازلُ

عفافُك معروف وعقلُك كامل= ورأيك لا وانٍ ولا متواكلُ

وحزمك معلومٌ وجَدُّك صاعد= كذاك جدود الناس عال وسافلُ

مدحتك بالحق الذي أنت أهلُه= ومِن مِدَح الأقوام حقٌ وباطلُ

يعيش الندى مادمتَ حياً وإن تمتْ= فليس لباقٍ بعد موتك نائلُ

إذا قيل أيُّ الناس أكرمُ خُلةً= أشارت ولم تظلمْ إليك الأناملُ

وما لامرىءٍ عندي مخيلةُ نعمةٍ= سواك وقد جادتْ عليّ مخايلُ

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[26 Jul 2010, 04:54 م]ـ

ولدي تساؤل صغير: هل الدكتور محمد رجب بيومي ما زال حياً؟

أظنه قد توفي!

وقد بحثت عن أخبار ومواقف شخصية له فلم أجد سوى ترجمات أشبه بالسير الذاتية الأكاديمية.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015