ـ[جند الله]ــــــــ[19 Sep 2008, 05:30 م]ـ

وقول الباحث

(فقد ذكر "ابن هشام" أنه وجد باليمن مقبرة مفتوحة نتيجة للطوفان أخرجت منها رفاة امرأة لفت حول عنقها أشرطة من اللؤلؤ، ... )

من المقصود بابن هشام [/ COLOR]

ما ذكرته عن نص اللوحة قام بترجمته "جون فوستر" .. وذكر "ابن هشام" كيف تم العثور عليها

وهذا الكلام نقلته من كتاب (موسى وفرعون في جزيرة العرب) للباحث الفلسطيني المقيم بمصر (أحمد الدبش) .. وقد ذكره في الصفحة 62 .... وفي الهامش كتب يقول:

نادفي (سيد مظفر الدين)، التاريخ الجغرافي للقرآن، ترجمة: د. عبد الشافي غنيم عبد القادر، لجنة البيان العربي، سلسلة الألف كتاب (67)، 1956، ص (19_ 20).

http://www9.0zz0.com/2008/08/27/08/626500844.jpg

سوف أسعى جاهدا للحصول على المرجع السابق ذكره عسى أن أصل لبيانات أوسع عن هذه اللوحة بعون الله ومشيئته

رابط كتاب (التوراة جاءت من جزيرة العرب)

وهو أحد المراجع الهامة في الكلام عن مصر عسير

تأليف الدكتور: كمال الصليبي

http://dc59.4shared.com/download/263...63602-48c6e537

هذا بخلاف أنه لاتوجد قطعة أثرية واحدة معتبرة داخل مصر وادي النيل تثبت أي أثر لوجود بني إسرائيل هناك، وهذا سوف اثبته في المشاركة القادمة بإذن الله تعالى

ـ[جند الله]ــــــــ[20 Sep 2008, 11:15 ص]ـ

الدبش؛ أحمد / موسى وفرعون في جزيرة العرب/ الطبعة الأولى 2004/ دار خطوات ـ دمشق/صفحة: 45) يقول:

(أطلق سكان وادي النيل الأوائل على أرضهم أسماء كثيرة عبر التاريخ ومختلف الأزمنة، ففي الجزء الأول من موسوعة "مصر القديمة" لرائد الدراسات المصرية "سليم حسن"، يتعرض العالم الثقة لهذه المسألة، فيقول تحت عنوان "مصر وأصل المصريين": ( ... وقد كان يطلق عليها (مصر) قديما اسم "كمي" وقد بقي محفوظا إلى أن جاء الإغريق فأسموها أجبتيوس صلى الله عليه وسلمegyptos، ولم يفسر أصل اشتقاق هذا الاسم تفسيرا شافيا إلى الآن، وأفضل هذه التفاسير "حا ـ كا ـ بتاح" أي مكان الإله بتاح. الذي كان يعبد في بلدة منف عاصمة الديار المصرية في عهد الدولة القديمة).

الدبش؛ أحمد / موسى وفرعون في جزيرة العرب/ الطبعة الأولى 2004/ دار خطوات ـ دمشق/صفحة: 47، 48) يقول:

(إن اسم مصر الدولة، أطلق عليها إسلاميا. وأما المصريون القدماء، فقد أطلقوا على بلادهم وأرضهم أسماء وصفات عديدة ذكروها في نصوصهم المختلفة منذ عصر الدولة القديمة حتى العصر اليوناني والروماني. وحتى زمان رسولنا الكريم ففي رسالته صلى الله عليه وسلم إلى المقوقس، لم يذكر اسم مصر، بل ذكرها باسم القبط، ورسالته محفوظة إلى اليوم، وهذا هو نصها: (بسم الله الرحمن الرحيم (من) محمد عبد الله ورسوله إلى المقوقس عظيم القبط، سلام على من اتبع الهدى، وأما بعد: فإني أدعوك بدعاية الإسلام، أسلم تسلم يؤتك الله أجرك مرتين، فإن توليت، فعليك إثم القبط).

فكلمة مصر أدخلها عمرو بن العاص في فترة التحرير الإسلامي، حينما عسكر بجنده في قرية تدعى بابليون) في منطقة الأزبكية في القاهرة حاليا، وفي مكان الفسطاط، التي هي خيمته، أمر ببناء بلدة ودعاها الفسطاط، ثم مصرها. و (مصرها) أي جعل خراج أفريقيا يجيء إليها، فدعيت مصر. وحتى الآن حينما ينزل ابن الإسكندرية أو ابن الصعيد إلى القاهرة يقول "نازل مصر").

حتى اللحظة لم يعثر على أي دليل أثري واحد يثبت وجود بني إسرائيل في مصر وادي النيل، ولا حتى في شبه جزيرة سيناء. ولم يرد عنهم أدنى ذكر معتبر في النقوش الفرعونية في مصر. حتى القطعة الأثرية الوحيدة التي ترجمها بعض الأثريين على أنها تذكر اسم (إسرائيل) وتسمى لوحة مرنبتاح Merneptah stela، أو (لوحة إسرائيل Israel Stela) فإنه مختلف على صحة الترجمة ودلالتها، وتسمى بلوحة مرن بتاح.

http://www7.0zz0.com/2008/05/10/22/493746226.jpg

وفي ذلك كتب الباحث الفلسطيني أحمد صبري الدبش تحت عنوان (لوحة مرنبتاح .. وأخطر سرقة في التاريخ .. الدبش؛ أحمد / موسى وفرعون في جزيرة العرب/ الطبعة الأولى 2004/ دار خطوات ـ دمشق/صفحة: 31: 38) يقول:

لوحة مرنبتاح .. وأخطر سرقة في التاريخ

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015