ـ[أبو صفوت]ــــــــ[08 Jul 2008, 04:29 م]ـ

أكثر مقالات الشيخ الفاضل التي رأيتها في الملتقى فيها هجوم صريح على أقوال جماهير المفسرين بل والسلف والإتيان بأقوال لم يسبق إليها

ولعل بعض الفضلاء يتفرغ لبيان ما فيها

ـ[عمرو الشاعر]ــــــــ[09 Jul 2008, 06:41 م]ـ

بارك الله فيك أخي في الله مصطفى, بداهة انا لم أقصد ان الإنسان جبل على الانحراف انا كنت أقصد أنه حتى ولو لم يوجد في المجتمع ما يدفع الإنسان للفساد فقد يفسد بطبعه, وهذا لا يعني أن الانسان غير مولود على الفطرة, فهو مولود ولكن هذه الفطرة لا تمنعه من الفساد إذا ظهر له من الظروف ما قد يدفعه إلى ذلك. وبداهة للمجتمع الدور في زيادة الصلاح والطلاح عند الإنسان ولكن كنت أقصدالقول أن ليس المجتمع هو الذي ينشأ هذا أو ذاك ابتداءا. ويبدو والله أعلم أن المرادمن " وما سواها" هو عوامل التسوية التي جعلها الله عزوجل مما غرس في نفس الإنسان وكذلك الطبيعة -ومنها العناصرالتي ذكرها في أول السورة- وبارك الله فيك أخي محمدعمر يبدو أننا أسأنا التعبير أولم نحسن اختيار الألفاظ. وعلى الأقل فلا تعليق على ما ورد في فواتح سورة الليل نفسها. وفي النهاية نقول: نحن لاندعي العصمة لأقوالنا وإنما نجتهد في تقديم العلاقات والروابط والأوجه البلاغية والبيانية بين آيات الله حتى لا يُرمى الكتاب بالفوضى, وغفرالله لنا الزلل والخلل.

ـ[محمد عمر الضرير]ــــــــ[09 Jul 2008, 08:10 م]ـ

وبارك الله فيك أخي محمدعمر يبدو أننا أسأنا التعبير أولم نحسن اختيار الألفاظ. وعلى الأقل فلا تعليق على ما ورد في فواتح سورة الليل نفسها. وفي النهاية نقول: نحن لاندعي العصمة لأقوالنا وإنما نجتهد في تقديم العلاقات والروابط والأوجه البلاغية والبيانية بين آيات الله حتى لا يُرمى الكتاب بالفوضى, وغفرالله لنا الزلل والخلل.

وفيك بارك أخي الحبيب، ولا إشكال طالما تلك نيتك ومادام هذا خلقك الفاضل الكريم، وفرصة من خلالك أن ندعو كل مهتم بمجال علم كتاب الله أن يراعي ألفاظه ومدلولاتها لأنه يتكلم عن مراد الله، وكل الخير في أمثالك - أخي الحبيب- في العودة لما تجلى له الحق فيه -رغم بساطته-، وقد ضربت مثالا فريدا فيما ينبغي أن يكون عليه الباحث في بيان كلام الله، وفرضت احترامك وعلمك في قلوبنا، فتحية محبة لشخصكم الكريم، وقد استفدنا مما كتبت فجزاك الله خيرا، ووفقني وإياك وسائر المسلمين لما يحبه ويرضاه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طور بواسطة نورين ميديا © 2015