ـ[أمنية أحمد السيد]ــــــــ[09 Jul 2008, 04:55 م]ـ

بسم الله ماشاء الله

معلومات قيمة

تُبين جانب من إعجاز القرآن البيانى واللغوى

بارك الله فيكم أستاذنا.

ـ[العرابلي]ــــــــ[11 Jul 2008, 09:20 ص]ـ

بسم الله ماشاء الله

معلومات قيمة

تُبين جانب من إعجاز القرآن البيانى واللغوى

بارك الله فيكم أستاذنا.

وبارك الله فيك ولك

زجزاك الله خيرًا

ـ[يزيد الصالح]ــــــــ[11 Jul 2008, 03:37 م]ـ

بارك الله فيك وشكر لك،،

أفدت وأجدت،،

ننتظر المزيد

ـ[العرابلي]ــــــــ[11 Jul 2008, 05:49 م]ـ

بارك الله فيك وشكر لك،،

أفدت وأجدت،،

ننتظر المزيد

وبارك الله فيك ولك

وأحسن الله إليك

ـ[لحسن بنلفقيه]ــــــــ[11 Jul 2008, 08:00 م]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

بارك الله فيكم سيدي و بارك في علمكم ...

زدنا من هذه الدرر زادكم الله من فضله ...

تذكرت بعد قراءتي لمشاركتم القيمة هذه، بعض ما جاء في كتاب {عنوان الدليل من مرسوم خط التنزيل} لمؤلفه ابن البناء المراكشي رحمه الله، و منه هذه المقتطفات في موضوع السين و الصاد:

باب حروف متقاربة تختلف في اللفظ لاختلاف حال المعنى.

مثل (وَزادَه بَسطَةً في العِلمِ وَالجِسم).

(وَزادَكُم في الخَلقِ بَصطَة).

(اللَهُ يَبسُطُ الرِزقَ لِمَن يَشاءُ).

(واللَهُ يَقبِضُ وَيَبصُطُ).

فبالسين السعة الجزئية. يدلك عليه التقييد.

وبالصاد السعة الكلية. ويدل عليه معنى الإطلاق وعلوا الصاد مع الجهارة والإطباق.

وكذلك: (فأتوا بِسُورَة).

و (في أي صورة).

(فَضُرِبَ بَينَهُم بِسور).

(وَنُفِخَ في الصور).

بالسين ما "يحصن" الشيء خارج عنه.

وبالصاد ما يضمه منه.

وكذلك: (يَعلَمُ ما يُسِرونَ وَما يُعلٍنونَ).

(وكَانوا يُصرونَ).

بالسين من السر.

وبالصاد من التمادي.

وكذلك: (يُسحَبونَ في النار).

و (مِنّا يَصحبون).

بالسين من الجر.

وبالصاد من الصحبة.

وكذلك: (نَحنُ قَسَمنا بَينَهُم مَعيشَتَهُم).

(وَكَم قَصَمنا).

بالسين تفريق الأرزاق والإنعام.

وبالصاد "تفريق" بالإهلاك والإعدام.؟ وكذلك: (وُجوهٌ يَومَئذٍ ناضِرَة إِلى رَبِها ناظرِة).

بالضاد منعمة بما تشتهيه الأنفسز وبالظاء منعمة بما تلذ الأعين.

وهذا الباب كثير يكفي منه اليسير.

وقد كمل هذا العنوان من علم البيان لمرسوم خط القرآن. فإن يك ذلك حدهم فقد وافقت قصدهم، وإن لم يكن ذلك فهو مضمن فيه ولازم عنه. ولم أقص إلا خبرهم ولا قفوت إلا أثرهم. والعبارة باللازم عن الملزوم حكم جائز معلوم. والحمد لله رب العالمين./ اهـ ...

ــــــ

تم ما أردت نقله ... وبه تتمة الكتاب ...

و لله الأمر من قبل و من بعد.

ـ[العرابلي]ــــــــ[11 Jul 2008, 09:03 م]ـ

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله.

بارك الله فيكم سيدي و بارك في علمكم ...

زدنا من هذه الدرر زادكم الله من فضله ...

تذكرت بعد قراءتي لمشاركتم القيمة هذه، بعض ما جاء في كتاب {عنوان الدليل من مرسوم خط التنزيل} لمؤلفه ابن البناء المراكشي رحمه الله، و منه هذه المقتطفات في موضوع السين و الصاد:

باب حروف متقاربة تختلف في اللفظ لاختلاف حال المعنى.

مثل (وَزادَه بَسطَةً في العِلمِ وَالجِسم).

(وَزادَكُم في الخَلقِ بَصطَة).

(اللَهُ يَبسُطُ الرِزقَ لِمَن يَشاءُ).

(واللَهُ يَقبِضُ وَيَبصُطُ).

فبالسين السعة الجزئية. يدلك عليه التقييد.

وبالصاد السعة الكلية. ويدل عليه معنى الإطلاق وعلوا الصاد مع الجهارة والإطباق.

وكذلك: (فأتوا بِسُورَة).

و (في أي صورة).

(فَضُرِبَ بَينَهُم بِسور).

(وَنُفِخَ في الصور).

بالسين ما "يحصن" الشيء خارج عنه.

وبالصاد ما يضمه منه.

وكذلك: (يَعلَمُ ما يُسِرونَ وَما يُعلٍنونَ).

(وكَانوا يُصرونَ).

بالسين من السر.

وبالصاد من التمادي.

وكذلك: (يُسحَبونَ في النار).

و (مِنّا يَصحبون).

بالسين من الجر.

وبالصاد من الصحبة.

وكذلك: (نَحنُ قَسَمنا بَينَهُم مَعيشَتَهُم).

(وَكَم قَصَمنا).

بالسين تفريق الأرزاق والإنعام.

وبالصاد "تفريق" بالإهلاك والإعدام.؟ وكذلك: (وُجوهٌ يَومَئذٍ ناضِرَة إِلى رَبِها ناظرِة).

بالضاد منعمة بما تشتهيه الأنفسز وبالظاء منعمة بما تلذ الأعين.

وهذا الباب كثير يكفي منه اليسير.

وقد كمل هذا العنوان من علم البيان لمرسوم خط القرآن. فإن يك ذلك حدهم فقد وافقت قصدهم، وإن لم يكن ذلك فهو مضمن فيه ولازم عنه. ولم أقص إلا خبرهم ولا قفوت إلا أثرهم. والعبارة باللازم عن الملزوم حكم جائز معلوم. والحمد لله رب العالمين./ اهـ ...

ــــــ

تم ما أردت نقله ... وبه تتمة الكتاب ...

و لله الأمر من قبل و من بعد.

بارك الله فيك يا أخي الكريم على هذا النقل والإضافة

وجزاك الله خير ًا

لقد قرأت في عام 1989 م كتاب "البرهان في علوم القرآن" للزركشي

وكان في الجزء الأول منه في نهاية المائة الرابعة نقل جهود أبي العباس المراكشي في فهم سر الرسم القرآني أو المشهور بالعثماني

وكانت هذه القراءة هي التي جذبتي لدراسة الرسم القرآني بكل تفاصيله وامثلته التي تعد بالآلاف وفيها جميعًا مخزونًا عظيمًا من العلم والإعجاز التي لم تتمتع الأمة بما فيه

لأن هذا العلم لم ينل من الأمة الاهتمام والدراسة التي يستحقها وجعله علمًا شرعيًا بجانب العلوم الأخرى وعدم الاكتفاء بمعرفة الكلمات التي اختلف رسمها عن الرسم الإملائي، ومواضعها، وعدد المرات التي تكررت بها.

سائلين الله تعالى أن يجمع هذا العلم في كتاب يكون في متناول أيدي جميع المسلمين

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015