إذا كان قبل آخر المنسوب إليه ياء مكسورة مدغم فيها مثلها كما في نحو: "طيب وهين وميت" حذفت الياء المكسورة وهي الحرف الثالث من هذه الأمثلة وأبقيت ساكنة فقلت:
طيبي وهيني وميتي -تخفيفاً- لكراهة توالى الكسرات، وكان مقتضى هذه القاعدة أن يقال في النسب إلى طيئ: طيئي إلا أنهم قلبوا الياء الأولى ألفا فقالوا: "طائي" -على غير قياس- أما لو كانت الياء المشددة مفتوحة كـ"ـهبيخ" أو مفصولة من الآخر كـ"مهييمٍ" تصغير "مهيام" لم تحذف.
(وفعلي في فعلية التزم ... وفعلى في فعلية حتم)
إذا نسبت إلى "فعلية" كبجيلة وحنيقة أو إلى "فعلية" كجهينة ومزينة