سواء كان أمرا نحو:
441 - (يا ناق سيري عنقا فسيحا ... إلى سليمان فنستريحا)
أو نهيا نحو: {َلَا تَطْغَوْا فِيهِ فَيَحِلَّ} [طه:81] أو دعاء كقوله:
442 - (رب وفقني فلا أعدل عن ... سنن الساعين في خير سنن)
ويلتحق بذلك جواب الاستفهام والتمني والعرض, نحو: {فَهَل لَّنَا مِن
شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا} [الأعراف 53] {يَا لَيتَنِي كُنتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ} [النساء:73] {لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ} وقوله: