كـ"ـجوالق" و"لجام" لم يمتنع صرفه عند استعمال العرب له علما, ولو
كان على ثلاثة أحرف لم يمتنع صرفه سواء كان ساكن الوسط كـ"ـنوح"
و"لوط" أو متحركة كـ"ـشتر", وبعضهم يحكي في ساكن الوسط منه
- ما لم يكن مؤنثا كـ" ـماه" و"جور"- الوجهين ولم يرد في القرآن إلا
مصروفا, نحو: {فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ} , {َقَالَ نُوحٌ}.
(كذاك ذو وزن يخص الفعلا ... أوغالب كـ"ـأحمد ويعلى)
هذه العلة الخامسة مما يمنع مع العلمية [وهي] وزن الفعل, ولا يختص