و "قام النساء عامتهن" , والمراد به الشمول, لا "أكثر" كما يفهمه العامة.
ومن الألفاظ التي يؤكد بها لقصد الشمول "جميع" واستعمالها
غريب, نحو:
319 - فداك حي خولان ...
320 - جميعهم وهمدان ... ...
وليس منه: {خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا} [البقرة: 29] لعدم الإضافة على ضمير
المؤكد.