على اختيار المصنف فيهما، وإما من جهة المعنى، كقوله:

(173 - فكونوا أنتم وبني أبيكم ... مكان الكليتين من الطّحال)

الثالث: وجوب نصبه على المفعول معه، وذلك حيث امتنع العطف لمانع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015