(115 - قد كنت أحجو أبا عمروٍ أخاثقةٍ ... حتى ألمت بنا يوما ملمات)

ومنها: "درى" وهي من القسم الأول، ومن استعمالها قوله:

(116 - دريت الوفي العهد [يا عرو] فاغتبط ... ... ... ... ... ...]

ومنها: "جعل" وهي من القسم الثاني، نحو: {وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا} [الزخرف:19] أي: اعتقدوهم، وقيدها بالتي بمعنى: "اعتقد"

طور بواسطة نورين ميديا © 2015