لاحتمال كون "أنت" مبتدأ، خبره محذوف، تقديره: وأنت معي.
(وخففت "إن" فقل العمل ... وتلزم "اللام" إذا ما تهمل)
(وربما استغني عنها إن بدا ... ما ناطق أراده معتمدا)
إذا خففت "إن" المكسورة، فالأكثر إهمالها، لعدم اختصاصها بالاسم، كما يأتي، كقوله: {وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ} [يس:32]
وبعضهم يعملها ردا إلى الأصل، إلا أنه قليل، ومنه: {وَإِنَّ كُلًّا لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمَالَهُمْ} في قراءة