(530 - فإن القوافي يتلجن موالجاً ... تضايق عنها أن تولجها الإبر)
وتقول في الأمر اتعد، وفي المصدر اتعاداً وفي اسم الفاعل متعد، وشذ هذا العمل فيما فاؤه همزة نحو: اتكل، من الأكل، وأما اتخذ فإنما هو افتعل من تخذ، أدغمت إحدى التاءين في الأخرى، كـ"اتبع" وزعم الجوهري أنه من الأخذ.
(طاتا افتعالٍ رد إثر مطبق ... في ادان وازدد وادكر دالاً بقى)
أي تبدل تاء الافتعال طاءً بعد حروف الإطباق، وهي: الصاد والثلاثة