ثم أدغم في تاء الافتعال] ولا يتصور ذلك في الألف، وإنما يتصور في الواو، نحو: اتعد، واتقد، واتصل، واتزن، قال تعالى: {وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ} [الانشقاق:18] أو الياء [نحو اتسر] لأنه من اليسر، وتجري ذلك في جميع تصاريف الأفعال، فتقول في المضارع يتعد.
قال الشاعر:
(529 - فإن تتعدني أتعدك بمثلها ... ..................)
وقال آخر: