وَمِمَّا يَنْضَم إِلَى ذَلِك وَإِن لم يكن صَرِيحًا فِي الْحق مَا أخرجه الديلمي عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا مَرْفُوعا أول من أشفع يَوْم الْقِيَامَة أهل بَيْتِي ثمَّ الْأَقْرَب فَالْأَقْرَب الحَدِيث
فَذكر هَذَا وَأَمْثَاله مِمَّا لَا يُنَاسب حَاله إِذْ الْكَلَام لَيْسَ فِي أهل بَيته من أهل الْإِسْلَام
وَكَذَا قَالَ النَّوَوِيّ فِي شرح مُسلم عِنْد حَدِيث إِن أبي واباك فِي النَّار فِيهِ
وَإِن من مَاتَ كَافِرًا فَهُوَ فِي النَّار لَا تَنْفَعهُ قرَابَة الْأَقْرَبين