109 - إذا سأل العامي عن مسألة لم تقع لم تجب مجاوبته

109 الخامسة: إذا أفتى بشيء ثم رجع عنه "نقض الاجتهاد"

110 السادسة: إذا عمل المستفتي بفتيا المفتي في إتلاف ثم بان خطأه

111 السابعة: لا يجوز للمفتي أن يتساهل في الفتوى أو تتبع الحيل

113 الثامنة: ليس له أن يفتي في كل حالة تغير خلقه، وتشغل قلبه

114 التاسعة: الأولى بالمتصدي للفتوى أن يتبرع بذلك

115 العاشرة: لا يجوز له أن يفتي في الأيمان والأقارير ونحو ذلك

115 الحادية عشرة: لا يجوز له أن يعتمد إلا على كتاب وثق بصحته

117 الثانية عشرة: إذا أفتى في حادثة ثم وقعت مرة أخرى

117 الثالثة عشرة: إذا وجد عن الشافعي قولا يخالف الحديث فماذا يصنع؟

122 الرابعة عشرة: هل للمفتي المنتسب إلى مذهب الشافعي مثلا أن يفتي بمذهب آخر

123 الخامسة عشرة: ليس للمنتسب إلى مذهب الشافعي في المسألة ذات القولين أو الوجهين أن يتخير فيعمل أو يفتي بأيهما شاء

126 - إذا وجد من ليس أهلا للترجيح والتخريج بالدليل اختلافًا بين أئمة المذهب في الأصح من القولين أو الوجهين يفزع في الترجيح إلى صفاتهم الموجبة لزيادة الثقة بآرائهم

128 - كل مسألة فيها قولان: قديم وجديد

130 المسألة السادسة عشرة: إذا اقتصر في جوابه على حكاية الخلاف بأن قال: فيها قولان أو وجهان

كيفية الفتوى وآدابها:

وفيه مسائل:

134 الأولى: يجب على المفتي حيث يجب عليه الجواب أن يبينه بيانًا مزيحًا للإشكال

134، 164، 166 - العامي إذا اختلف عليه اجتهاد اثنين فماذا يعمل؟

135 الثانية: إذا كانت المسألة فيها تفصيل لم يطلق الجواب فإنه خطأ

135 الثالثة: إذا كان المستفتي بعيد الفهم فينبغي للمفتي أن يكون رفيقًا به صبورًا عليه

137 الرابعة: ليتأمل رقعة الاستفتاء تأملا شافيًا كلمة بعد كلمة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015