وقال ابن المقفع: القلم بريد القلب " وقال أبو دلف: " القلم صائغ الكلام ويفرغ ما يجمعه العلم ".
وقال الجاحظ: " الدواة منهل، والقلم ماتح، والكتاب عطن ".
وقال سهل بن هارون: " القلم أنف الضمير، إذا رعف أعلن أسراره، وأبان آثاره ".
وقال عمرو بن مسعدة: " الأقلام مطايا الفطن ".
وقال المأمون: " لله در القلم، كيف يحوك وشي المملكة ".
وقال جالينوس: " القلم طبيب المنطق " فوصفه من جهة صناعته.
وقال أحمد بن عبد الله: " القلم راقد في الأفئدة. مستيقظ في الأفواه ".
وقيل: " عقول الرجال تحت أقلامها ".
وقال آخر: " القلم أصم يسمع النجوى. وأخرس يفصح بالدعوى. وجاهل يعلم الفحوى ".
وقال أحمد بن يوسف: " عبرات الأقلام في خدود كتبتها أحسن من عبرات الغواني في صحون خدودها.