انتظاراً للضيف أو طارق يؤاكله. ولقيس بن عاصم المنقري يخاطب زوجته بقوله:
بُنَّيةَ عَبدِ اللَهِ وَاِبنَةَ مالِكٍ... وَيا بِنَةَ ذي البُردينِ وَالفُرسِ الوَردِ
إِذا ما صَنَعتِ الزادَ فَاِتَّخِذي لَهُ... أَكيلاً فَإِنّي لَستُ آكِلُهُ وَحدي
أَما طارِقٌ أَو جارُ بَيتٍ فَإِنَّني... أَخافُ مَذَمّاتِ الأَحاديثِ مِن بَعدي
فأجابته:
أَبى المَرءُ قَيسٌ أَن يَذوقَ طَعامَهُ... بِغَيرِ أَكيلٍ إِنَّهُ لَكَريمُ