اَوْ ضَرَرا من سُلْطَان اَوْ مطر وَنَحْوه اَوْ مُلَازمَة غَرِيم وَلَا وَفَاء لَهُ اَوْ فَوت رفقته وَنَحْوهم
يُصَلِّي الْمَرِيض قَائِما فان لم يسْتَطع فقاعدا فان لم يسْتَطع فعلى جنب والايمن افضل وَكره مُسْتَلْقِيا مَعَ قدرته على جنب والا تعين ويومىء بركوع وَسُجُود ويجعله اخْفِضْ فان عجز أَوْمَأ بطرفه وَنوى بِقَلْبِه كأسير خَائِف فان عجز فبقلبه مستحضرا القَوْل وَالْفِعْل وَلَا يسْقط فعلهَا مَا دَامَ الْعقل ثَابتا فَإِن طَرَأَ عجز اَوْ قدرَة فِي اثنائها انْتقل وَبنى