كالوصي، ولكن عمر بورعه جعل نفسه كالوصي (?)، ويؤيد هذا فعل عمر بعد ذلك، حيث فرض الرزق لمن تولى القضاء ووسع عليهم في ذلك كما سيأتي.
ما ورد أن عمر - رضي الله عنه - رزق شريحًا (?) وسلمان بن ربيعة (?) الباهلي على القضاء (?).
عن ابن أبي ليلى قال: بلغني أن عليًا رزق شريحًا خمسمائة (?).
ما روي أن عمر - رضي الله عنه - كتب إلى معاذ بن جبل وأبي عبيده رضي الله عنهما حين بعثهما إلى الشّام، أن انظروا رجالًا من صالحي من قبلكم، فاستعملوهم على القضاء وأوسعوا عليهم وارزقوهم واكفوهم من مال الله (?).