في التسمية بذكر الله عز وجل على الوضوء

قال علي بن زياد: قال مالك (?): ما أعرف التسمية في الوضوء وأنكرها، واستحب ذلك علي بن زياد قال: وقاله سفيان.

وذكر (ق 8 ب) ابن حبيب (?) قال: وما روي أنه لا وضوء لمن لم يسم [الله .....] أن تكون نيته، ويحتمل تسمية الله سبحانه في ابـ[ـتدائه وأحب] إلي أن يسمى.

في تخليل اللحية في الوضوء وغسل الجنابة

ذكر ابن عبد الحكم (?) قال: وإن كان شعر لحيته كثيرا فليحركها ولا يخللها أحب إلينا؛ وإن كان جنبا حرك لحيته قليلة كانت أو كثيرة، ويخللها أحب إلينا، لأن رسول الله (ص) كان يخلل أصول شعرها في الجنابة (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015