قال عمر بن الخطّاب، رضي الله عنه: أستعيذوا بالله من شرار النّساء وكونوا من خيارهنّ على حذرٍ.
قال عمرو الملك:
إنّ من غرّه النّساء بودٍّ ... بعد هندٍ لجاهلٌ مغرور
حلوة العين واللسان وفيها ... كلّ شيءٍ يجن فيه الضّمير
وقال طفيل الغنوي:
إنّ النّساء لأشجارٌ تبين لنا ... منهنّ مرٌّ، وبعض المرّ مأكول
إنّ النساء متى ينهين عن خلقٍ ... فإنّه واقعٌ لا بدّ مفعول
وفي حديث المرفوع أنّ المرأة خلقت من ضلعٍ عوجاء، فإن ذهبت تقوّمها كسرتها، فاستمع بها على عوجٍ فيها.