فصل في حال خلفاء المسلمين مع أهل الذمة

فصل حال عمر بن عبد العزيز مع أهل الذمة

[فَصْلٌ فِي حَالِ خُلَفَاءِ الْمُسْلِمِينَ مَعَ أَهْلِ الذِّمَّةِ] [فصل حَالُ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ مَعَ أَهْلِ الذِّمَّةِ]

87 - فَصْلٌ

[فِي حَالِ خُلَفَاءِ الْمُسْلِمِينَ مَعَ أَهْلِ الذِّمَّةِ]

وَدَرَجَ عَلَى ذَلِكَ الْخُلَفَاءُ الَّذِينَ لَهُمْ ثَنَاءٌ حَسَنٌ فِي الْأُمَّةِ، كَعُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ وَالْمَنْصُورِ وَالرَّشِيدِ وَالْمَهْدِيِّ وَالْمَأْمُونِ وَالْمُتَوَكِّلِ وَالْمُقْتَدِرِ، وَنَحْنُ نَذْكُرُ بَعْضَ مَا جَرَى.

[حَالُ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ مَعَ أَهْلِ الذِّمَّةِ]

فَأَمَّا عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى فَإِنَّهُ كَتَبَ إِلَى جَمِيعِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015