على معتادها من زيارة الرجال إياها، والفارق الموجب للإفتراق: أنها عجوز، وفاطمة شابة، هذا هو الأظهر فيه، ويحتمل أن يكون قد علم من أم شريك التحفظ، ومن فاطمة التساهل في التفضل، ولم يبح لواحدة منهن التبرج بالزينة.
وكذلك أيضاً: غَزوُ أُمّ عطية (?) مع النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - سبع غزوات، تداوي الجرحى وتقوم على المرضى.
وكذلك غزو أم سليم (?)، وحضورها القتال بخنجرها لمزيد قوامتها.