وقال الخطابي: لا أعلم خلافاً بين أهل العلم في أن من ذرعه القيء فإنه لا قضاء عليه، ولا في أن من استقاء عامداً أن عليه القضاء. (?)

وقال ابن قدامة: من استقاء فعليه القضاء، ومن ذرعه فلا شيء عليه، هذا قول عامة أهل العلم. (?)

ومعنى استقاء: أي تسبب لخروجه قصداً. (?)

وذرعه القيء: أي سبقه وغلبه في الخروج. (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015