وجه الدلالة:
أن المراد بالطيب في الآية هو الطاهر، والنجس ليس بطيب (?).
قال الإمام الطبري في قوله تعالى: {طَيِّبًا}: «يعني: طاهرًا نظيفًا غير قذر ولا نجس» (?).
ثانيًا: من السنة:
حديث أبي ذر رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إن الصعيد الطيب طهور المسلم ...» الحديث (?).
ثالثًا: من المعقول:
أن التيمم طهارة، فلم يجز بغير طاهر، كالوضوء (?).