وجه الدلالة:

أن المراد بالطيب في الآية هو الطاهر، والنجس ليس بطيب (?).

قال الإمام الطبري في قوله تعالى: {طَيِّبًا}: «يعني: طاهرًا نظيفًا غير قذر ولا نجس» (?).

ثانيًا: من السنة:

حديث أبي ذر رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «إن الصعيد الطيب طهور المسلم ...» الحديث (?).

ثالثًا: من المعقول:

أن التيمم طهارة، فلم يجز بغير طاهر، كالوضوء (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015